منذ 5 سنوات 
بعدما اتهموها بوضع قدميها على طيران المملكة العربية السعودية، بعدما نشرت صورةً ترفع فيها حذاءها بوجه النافذة وفي الخلفية صور الطائرات، أصدرت بيلا حديد الفلسطينية الأميركية بيانًا قالت فيه:
أوضح بعض الأمور التي أثقلت قلبي.
أولاً: لا أقبل أن تُستخدم صفحتي للتعبير عن الكراهية تجاه أحدٍ خصوصًا إذا كان الأمر متعلقًا بأصولي وتراثي الجميلين والقويين.
أحب من كل قلبي الجانب المسلم والعربي من عائلتي، وكذلك أخوتي في كل العالم.
لا أكن في قلبي سوى الاحترام الكبير ولطالما حاولت الوقوف مع الحق، في ما يتعلق بالشرق الأوسط العظيم.
لن أكون الشخص الذي يتحدث عن هذه البلاد سوى لنشر الحب والجمال كما علمني والدي وكذلك جدتي.
لم يكن لصور حذائي أي علاقة بالسياسة، لم ألاحظ أبدًا الطائرات الظاهرة في الخلفية.
لم ولن أقلل من احترام هذه الخطوط الجوية أو البلدان التابعة لها، بل على العكس أحب هذه الخطوط التي تملك أفضل طيران وموظفين.
أعتذر من الذين اعتقدوا أني أسيء لهم.
)
