في جزء من اللقاء الذي أجريناه مع المنتج الكبير جمال سنان قال في هذا القسم من اللقاء:
- الدراما القابلة للتسويق احتاجت لإنتاج ضخم كي نرتقي بها إلى السوق العالمية وهذا ما غامرت وفعلته لأني سبقت الجميع منذ 6 سنوات وكنت أرى تسونامي الديجيتال.
- الدراما اللبنانية أصبحت ضمن التوب 5 في الدراما وربما نحن التوب 2 بعد مصر لكني لا أجزم.
- المحطات اخترعت الرايتنغ الوهمي لبيع الاعلانات.
- مسلسل بروفا وأسود والكاتب وغيرهم من إنتاجاتي اللبنانية تعرض في 160 دولة
- كل ما ننتجه في لبنان يُسمى بعمل لبناني مع فنانين لبنانيين وعرب لكن هوية العمل كصناعة (لبناني) أي صُنع في لبنان.
- حرام أن نرّد على البعض من الذين يهينون الدراما اللبنانية
- أمل عرفة يعني مع احترامي لها لا شيء تفعله فتتسلى بنا “خليها تتسلى يعني ماشي خليها تتسلى شو بنا نرد بالقوة بنا تحب ماغي بو غصن أو تحب شكران مرتجى”.. لا أمل عرفة ولا أكبر منها يقيّم ماغي بو غصن، دعوا جماهيرها تقيمها، وهنا لا أستطيع أن أقلل من أهمية أمل وقيمتها وتاريخها العريق الذي أحترمه..
- الممثل اللبناني من أهم الممثلين في العالم
- تعجبني سيرين كممثلة وكسيدة جميلة وأوجه لها تحية (حكى تفاصيل اتصالها بعد الخلاف الذي وقع خلال عرض مسلسل (24 قيراط) سنة 2015
- نادين وسيرين كلاهما بنفس القوة وسيرين تراجعت لأنها أنجبت وتوقفت عن العمل لثلاث سنوات بينما نادين استمرت، رغم حملها رغم أني لا أحبذ لك.
- ماغي بو غصن ليست شريكتي في شركة الإنتاج وما يشاع خطأً.
- من أدبياتي وأدبيات ماغي أتينا من بيئة قوية.. أن تكون ماغي زوجة المنتج لا يعطيهم الحق لأذيتها، وأنا أعرف من يفعل ذلك وملفاتهم عندي ومعروفين “صاحبة المنتج التي تحكم موقع التصوير.. مين إلو مع ماغي.. ماغي ليدي ومين إلو معنا.. إذا حابين تكونوا محلها ما رح تكونوا محل ماغي”