أغتيل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في قلب الضاحية الجنوبية، مات شهيدًا كما كان يحلم دومًا، وأوقف لسنوات الاسرائيليين على “اجر ونص” لكن الصهاينة بمساعدة الخونة استطاعوا القضاء على جسد السيد ولا على فكر كل المقاومين.
اقرأ: اغتيال حسن نصرالله رسميًا
المحلل السياسي التابع لمحور المقاومة والعاشق للسيد حسن، كتب بعد استشهاده يعاتبه.
اقرأ: ميشال حايك كيف علم باغتيال نصر الله وحدد الجمعة؟
وقال: (أنا عاتب عليك! عتب ابن شقيّ على أبٍ أبيّ! لماذا يا شديد النّقاء
رحلت عنّا ذلك المساء؟!يا كثير الإباء وعظيم الكبرياء! لماذا تركتنا في زمن الأدعياء
أليس من الحبّ البقاء؟)
وتابع حسن الدر: (لماذا غادرتنا؟! ونحن محتاجون إليك وكيف أغمضت عينيك؟
أين يختبئ الضّوء بعدك ما عهدتك تخلف وعدك لكنّه ليس ذنبك فلست مثلهم
وليسوا مثلك لا في الحبّ مثلك ولا في الحرب مثلك!)
اقرأ: ديما صادق تفاجيء الكل بعد استشهاد السيد حسن نصرالله