لأول مرة ردت ديما صادق على هاشتاغ (ديما الواطية) الذي تصدّر أمس لائحة الترند بسبب مواقفها السياسية المعادية للثنائي الشيعي (حركة أمل وحزب الله) والعهد المتمثّل بالتيار الوطني الحر.
كتبت: (صدقاً ما عندي اي مشكلة مع هل هاشتاغ. بس عم جرّب افهم طريقة تفكيركم: يا جماعة في٦مواطنين ماتوا عالطرقات، لانها ما مجهزة. في مواطن وصلت معه يحمل بلطة بالبنك لياخذ مصرياته. لك الانسان ما مرتاح حتى بقبره بلبنان بعد ما العاصفة فتحت قبورة السوديكو. كل هيدا ما شايفينه، شايفين بس تويتاتي).
البعض يظنّ إنها تحب الظهور وتفرح كلما وجدت اسما متصدرًا حتى لو بشكل سلبي، وحللت هذا أيضًا المتخصصة في علوم لغة الجسد د. ليلى شحرور، لكننا نرى المعتدين يبالغون أيضًا بشتمها والاعتداء على كرامتها وشرفها ووصلت بهم ليهددوها بالقتل.
يمكن لمن تستفزهم ديما أن يلغوا متابعتها أو يحظروها، وهذا إجراء يكفي ولا مبرر لإهانتها والتجريح بشخصها.
إقرأ: د. ليلى شحرور السوشيال ميديا والنجوم والمخدرات وديما صادق – فيديو