للمرة الثانية خلال أسبوع، تنشر النجمة التركية ديميت_أوزدمير صورةً لها تظهر باللباس الداخلي من الأسفل، فيما وضعت يدها وكأنّها تخفي بها عضوها الجنسيّ.
إقرأ: ديميت أوزدمير تخفي عضوها الجنسي بيديها الاثنتين – صورة
وضعية استفزت الكثير من الأتراك وتحديدًا جمهورها الذي دافع عنها بالمرة الأولى، لكنّه استغرب إصرارها على الظهور هكذا لمرّة أخرى.
عبر صفحتها، قرأنا العديد من الإهانات لديميت وشتائم توقعناها من المحافظين والمتحررين في آنٍ معًا، ونحن معهم لم نتقبّل إطلالة ديميت، لكنّنا لا نشتم، فالحرية لا تعني عرض الجسد وإباحته، وكذلك لا تعني الشتائم والتعدي على الآخر مهما فعل من وقاحةٍ!
بطلة (منزلي) لم تصمت مطوّلًا وردت على الهجوم الذي استهدفها لتصف إطلالتها بالعادية، ونفت أن تكون نواياها جنسيّة.
قالت: (الصورة عادية من جلسة تصوير سأنشرها قريبًا، النوايا السيئة لا تهمني ولا تعنيني ولا تمثلني).
إقرأ: ديميت أوزدمير بغضبٍ ترد حول جان يامان: لسنا حبيبين!
تابعت: (في الفن لا حدود لديّ، لكنّني أحترم كلّ الجماهير، وأنا من بيئة لا تسمح لي بالعري أصلًا).
إذًا لماذا وافقت التركية على التصوير بهذه الوضعية؟
وألا يناقض كلامها صورتها أدناه؟
وماذا تسعى إليه خلف كلّ تلك الصور علمًا أنّها من أنجح ممثلات تركيا؟
أي لا تحتاج وسائل قذرة كهذه لكسب المزيد من الشهرة!