ملاحظة: مجموعة من فانز نجوى المحترمين أرسلوا لي صورة محمد عبد الوهاب بالروب كخطة دفاع عنها لذا أسألكم:
هل تستقبلين ضيوفك في بيتك بروب الحمام؟
وأنت هل تستقبل الغرباء في بيتك بروب الحمام أو بالبيجاما؟
أليس لإطلالة الناس العاديين آدابًا؟
فكيف بالمشاهير؟
هل تنزلون الشارع بالروب؟ أو البيجاما؟ او قميص النوم؟
أليس الفيديو عبر الاعلام يعني الشارع العام (الرأي العام)؟
هل رأيتم الصبوحة في كل حياتها وهي كانت الأجرأ، هل رأيتموها تتعرى أو تطل بثياب غير محترمة باستثناء مشاهد لها في أعمالها الدرامية، وهذا مبرر واسمه (المبررات الدرامية)؟
هل أطلت ميادة الحناوي بغير ما يليق باسمها؟
وماجدة الرومي هل رأيتموها حتى بصور من الكواليس يسرحون شعرها؟
الأمثلة كثيرة ولا تنتهي.. إذهبوا حتى إلى الرجال..
فإذا قلتم نعم، عبد الوهاب كان يستقبل ضيوفه بالروب كما أرسلتم لي..
فأقول نعم، كان يستقبل ضيوفه بروب الصالون، وليس بروب الحمام، ولا روب غرفة النوم.
إليسا في أول عمل شهير لها وحين أطلت بالشرشف كانت تمثل في فيديو ولم نرحمها.. ورغم ذلك إليسا ونانسي وغيرهما، يطلان على المسرح بالشورتس ولا ننتقدهما لأنهما ليستا بقيمة وتاريخ نجوى_كرم التي نعتبرها في لبنان تحتل مرتبة عالية بين الإناث إذ تأتي بعد ماجدة الرومي بحضورها وبالستايل الذي قدمت نفسها فيه، فاتبعت اسلوب الكبار برصانتها.
فلا نراها بمايوه ولا شرشف ولا شورتس ولا ثيابًا تشبه النصف أو الربع ثياب.
ولأنها صاحبة قيمة مختلفة صدمتنا بإطلالتها بروب الحمام، أي الروب الخاص لتنشيف الماء عن الجسم.. وهي ليست نانسي ولا نسرين_طافش ولا من يشبههما.
فإذا كنتم تحبونها
اخرسوا ولا تدينوا من ينقدها، ولا تشتموا بالعرض والشرف.
لدينا شرف نوزعه عليكم كلكم.. اسألوا معلمتكم نجوى
نضال الاحمدية