رفيق سمير_جعجع فادي حوا يفضح المستور وقال أنه جاهز لإثبات كل كلمة وردت في هذه الرسالة.. ووضع رقم هاتفه
+961 3 210 454 وكتب:
– جعجع قتل رشيد كرامي رئيس وزراء لبنان السابق.
– جعجع قتل إبن رئيس جمهورية لبنان السابق سليمان فرنجية، طوني فرنجية مع زوجته وابنته.
– جعجع قتل إبن رئيس جمهورية لبنان السابق كميل شمعون، داني شمعون مع زوجته وأطفاله.
– جعجع قتل أمين سر البطريركية المارونية المونسنيور ألبير خريش ورمى جثته في حرش غزير.. وكان من المفترض أن ترمى الجثة في برمانا ليصار إلى لوم الرئيس أمين الجميل.
– جعجع قتل 23 مدنياً على جسر نهر الموت في ضاحية بيروت، وذلك لقيامهم بتظاهرة سلمية كانوا يحملون خلالها الشموع وأعطى الأوامر لحميد كيروز لرشهم بالرصاص.
– جعجع قتل العميد في الجيش اللبناني خليل كنعان.. أليك إيليا كان المسؤول عن تنفيذ المهمة وقُتِل لاحقاً لإخفاء الدليل.
– جعجع قتل النقيب في الجيش اللبناني أنطوان حداد في شباط 1990، حداد قُتل بالفؤوس وقطع رأسه.
– جعجع قتل الملازم أول في الجيش اللبناني جوزف نعمة.. نَفَذَ العملية طوني رحمة.
– جعجع قتل قائد ثكنة الأشرفية العسكرية موريس فاخوري بالفؤوس وبوحشية لم يسبق لها مثيل وقطع قضيبه ووضعه في فمه ورميت جثته في الشارع لأيام.
– جعجع قتل إميل عازار قائد ثكنة البرجاوي العسكرية في بيروت.
– جعجع قتل قائد الوحدة العسكرية ميشال إسرائيلي الذي رميت جثته في البحر لتغطية الدليل.
– جعجع اغتال المواطن خليل فارس في الاشرفية.
– جعجع قتل رئيس إقليم جبيل الكتائبي غيث خوري بعد إرسال فوزي الراسي في أثره خلال الليل.. وزوجته نورا قُتلت بعده في المستشفى، بعد أن نجت من محاولة الاغتيال.
– جعجع قتل قائد المشاة في القوات اللبنانية الدكتور الياس الزايك.
– جعجع قتل شارل قربان قائد الفرقة المدرعة السابق للقوات اللبنانية.
– جعجع قتل قربان الذي كان يعالج في مستشفى أوتيل ديو بعد أن اقتيد من هناك، ثم أطلق النار عليه ورمى جثته في البحر.
– جعجع أعدم الضابط في القوات اللبنانية سمير زينون ورفيقه.
– جعجع نفذ محاولة اغتيال قائد القوات اللبنانية السابق الدكتور فؤاد أبو ناضر.
– جعجع نفذ محاولة اغتيال النائب في البرلمان اللبناني نجاح واكيم.
– جعجع نفذ محاولة اغتيال النائب في البرلمان اللبناني المرحوم ميشال المر.
– جعجع قتل الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة الذينو اختطفوا في نقطة تفتيش على حاجز البربارة العسكري التابع للقوات اللبنانية تحت إشراف عبدو راجي المعروف باسم الكابتن.
– جعجع نفذ مجزرة صبرا وشاتيلا حيث إختار الموساد الإسرائيلي سمير جعجع لتنفيذ تلك العملية نظراً لإبداعه في المجال الإجرامي.
– أيضاً لا نستطيع أن ننسى فضيحة الزيتونة أو سفالة الزيتونة حيث جمّع جعجع ما يزيد عن 50 محجبة وجعلهم يمشون في الشارع عاريات من دون أي لباس ثم هو ومن معه قاموا باغتصابهن.
– أيضاً لا نستطيع أن ننسى الراجمات التي كانت موجهة على المناطق المسلمة والمسيحية المختلفة تحت أمرته وتوجيهه وكيف دمر المنازل بمن فيها.
– وهل ننسى دعمه الكامل للإجتياح الإسرئيلي عام 1982 حيث كان هو ومن معه مرشد سياحي للقوات الإسرائيلية.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لم تحاول اغتيال الياس الهراوي.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك قتلت المونسنيور خريش بعد تعذيبه.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لم تفجّر مطرانية زحلة.
– نتحداك يا سمير أن تثبت براءتك من كنيسة سيدة النجاة.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنه يوم كانت تحضر عملية لإغتيال البطرك صفير سنة ١٩٩٢ من قبل أعداء القوات أنك طلبت غضّ النظر ولولا تدخل أحد العسكريين لكان البطريرك صفير قتل.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنه في اجتماع لك مع الموساد الإسرائيل في تل أبيب طلبوا منك عدم بيع أسلحتنا، وحلّ القوات، وعرضوا عليك الإنتقال إلى جنوب لبنان، لكنك رفضت وقلت لهم: لدي ضمانات من حافظ الأسد.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لم تسلم كل الشبكات الأمنية التي أنشأها الشيخ بشير إلى السوريين لتثبت أنك تقبل أن تكون عميلاً.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لم تأمر بتفجير سيارة فادي الشاماتي.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك كلفت مجموعة من الصدم بتفجير سيارة زميلة زوجتك في الجامعة لمجرد أنها لا تقول لها: Bonjour وكل ذلك بعد قانون العفو.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لم ترسل زعران الضابط ناصر ليشع لإهانة البطريرك صفير وضربه في التسعينيات.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك قد استقبلت استقبال الملوك في دفن باسل الأسد ولدى عودتك الى غدراس بصق الرفاق في وجهك.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنه كل من كان من حولك قد تركك وهرب منك.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنّ زوجتك طلبت من بعض الرفاق الإتصال بالسوريين لإخراجك من السجن، وفيما بعد اتهمتهم بالتعامل.
– نتحداك يا سمير أن تنكر بأنّ زوجتك لم تعقد صفقة مع المخابرات السعودية بهدف إخراجك مقابل تلزيم القوات إلى الأصوليين.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك تبذل أقصى جهدك لمنع رفاقنا المبعدين من العودة إلى بلدهم خوفاً من أن يحاسبوك.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنه لولا رفيقنا “الحنون” وأمثاله لما كنت حياً.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك قررت حل الميليشيات بطلب من سوريا دون الرجوع إلى رفاقك.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك كنت تستقبل الضابط السوري غازي كنعان في غدراس لعدة مرات معتبراً أنها سياسة وليست عمالة.
– نتحداك يا سمير أن تعترف أنك تساند الجهات السورية السنيّة للإنقلاب على القيادة السورية العلوية.
– أنت ليس لديك أي شعور بالذنب لتفضيل من خطف بطرس خوند وداني منصوراتي على من قصف الأشرفية.
– نتحداك يا سمير أن تنكر أنك لا تشعر بالقرف والإشمئزاز عندما تتبجحو أنت وزوجتك أنها صديقة الشيخة موزة بدلاً أن تكون صديقة زوجة أحد الشهداء.
– نتحداك يا سمير أن تجرؤ أن تواجهنا في الإعلام بدلاً من أن ترسل أسئلتك وأجوبتك إلى التلفزيونات أسبوعياً قبل موعد المقابلة.
– نتحداك يا سمير أن تنكر نقطة واحدة من هذه اللائحة.
– بالله عليك أعطنا عذراً لنشر وثائقنا وشواهدنا، أعطنا الإذن لنشر مقابلة حنا العتيق معك من ٤ سنوات على اليوتيوب.
– سمير.. أنت لم تربح يوماً معركة، فيا أيها القائد المزيّف حضّر انسحابك التكتيكي من الآن.