طرحت الفنانة السورية أصالة نصري، اغنيتها الجديدة (حنين)، كلمات زوجها الشاعر العراقي فائق حسن، وألحان محمود الغياث، وتوزيع موسيقي عثمان عبود.
عبرت أصالة عن سعادتها بهذه الأغنية تحديداً كونها من كلمات زوجها، ووجهت له رسالة عبر الواتس اب، نشرها فائق على الملأ، وقالت فيها:
رد فائق على زوجته قائلاً:
(يا روحي أنت وكل الدنيا انا كتبتها واستوحيتها من كلامك اللي عني، بس كنت اعنيك لإني بعمري ما تخيلت في قلب مثل قلبك ولا روح مثل روحك اكيد تفاصيلك ابعد من حدود الخيال صعب استحضرها بأغنية ولا حتى بكتاب، انا اعيش معك قصة خرافية واحاول استيعاب ما انا به من سعادة).
من جهة أخرى، حلت الفنانة السورية أصالة، ضيفة على برنامج “حبر سري” الذي تقدمه أسما إبراهيم ويعرض على شاشة “القاهرة والناس”.
تطرقت نصري لكثير من الأمور الهامة خلال الحلقة، على رأسها انفصالها عن طليقها السابق المخرج طارق_العريان، وهل كانت الممثلة نسرين طافش سبباً في انفصالهما بعدما خانها معها أم لا.
قالت نصري:
(الحياة انتهت في طلاقي الثاني، السبب الحقيقي لما حدث هو الشخص نفسه وليس أشخاصًا دخلاء، الشخص نفسه هو السبب، لا علاقة لنا بالغريب سواء كانت كومبارس أو غير ذلك).
تابعت: (الممثلة التي يبدأ اسمها بحرف “ن” دخيلة من دخلاء كثيرين وليست واحدة).
اقرأ: الصور الأولى لأصالة مع زوجها الرابع
اضافت:
(اتخانت كتير في زيجاتي، المرة الأولى كانت في زيجتي الأولى ولم أكن أعلم ماذا أفعل، ووالدتي وأخوالي طلبوا مني الصبر والسكوت من أجل بيتي، والمرة الثانية في زيحتي الثانية وكنت أعلم ماذا أريد، هناك من يصبرون وآخرون مثلي لسنا مجبرين على التحمل، والاثنين احترمهم).
أيضاً تحدثت عن زواجها من نائب مجلس شعب مصري، عقب انفصالها عن العريان وقالت:
(الناس جوزتني آلاف المرات، وزواجي الثالث كان نفسي يكون من أول مرة، ولكن الناس كلها بتحترمني عشان كده بتطلع شائعات زواج مش مصاحبة أو صداقة وده احترام من الناس).
اضافت:
(تزوجت بعد سنتين من طلاقي من طارق العريان، والعمر بيعدي وأنا بحب الحياة والحب، والصداقات حظي فيها كويس إنما فى الجواز تعرضت كثيرا للخيانة وكنت بتلخبط برد الفعل وأول مرة كنت متلخبطة).
وتحدثت عن خلافها مع الفنانة أنغام، بعدما هاجمتها عقب زواجها من الموزع المصري أحمد إبراهيم.
قالت نصري:
(لم أرتبط بشخص مرتبط في حياتي، لكن مع أنغام حسيت إني تسرعت، وبناء عليه اعتذرت لها، أنا اندفاعية وسريعة ولكن أتراجع على الملأ ولا أخجل من الاعتذار).
