رئـيـس تـيـار الـمـردة سـلـيـمـان فـرنـجـيّـة:
– اسمي يُطرح لرئاسة الجمهورية واذا سمح الظرف الاقليمي الدولي والداخلي قد أكون رئيسا للجمهورية.
– الرئاسة اليوم فيها مسؤولية و”اذا بدي اجي بدي اجي على ضو وعلى وضوح”.
– آمل أن يكون هناك امكانية لتأليف حكومة جديدة قبل مجيء البابا الى لبنان.
– اعطاء حقيبة المالية للثنائي الشيعي امر لا ينصّ عليه الدستور ويجب الحديث بالامر.
– سألني السيد نصرالله عن امكانية الجلوس مع باسيل وحصل ذلك وكنت لألتقي باسيل لو دعاني الراعي او الرئيس عون والفرق بين الراعي ونصرالله ان الاخير يمكنه ان يضمن اتفاقا اذا حصل مع باسيل لكن “البطريرك يمكنه فقط ان يصلي لنا”.
– انتخب الرئيس بري لرئاسة المجلس وعليه اجماع شيعي وهو صديق.
– لا قوة في العالم تقنعني بأن الجيش لم يكن على علم بالنيترات في المرفأ وعلى الجيش ان يتحمل المسؤولية.
– كي يبقى الجيش محبوباً يجب أن يكون عادلاً ويجب أن يكون فوق الشبهات وليس فوق القانون.
– ليس لدي علاقة قوية مع السعودية ولا اريد أن “أختلف” معهم بل مستعدون لأفضل العلاقات معهم ومصلحة لبنان أن يكون هناك علاقات جيدة مع الخليج ولا سيما المملكة العربية السعودية.
– لم ننكر العلاقة مع سوريا ولم ننقلب عليها ونتمنى أن يكون الأسد قوياً ولا أتدخل بالشأن السوري.
– إن وجدت ان هناك شروطاً لا يمكنني تنفيذها لن اقبل ان اكون رئيسا وان اصبحت رئيسا ووجدت نفسي “مكربجاً ” لا استمرّ.