حلّت النجمتان باميلا الكيك وسيرين عبد النور ضيفتيْن على إحدى البرامج الإذاعية، وعندما سئُلت سيرين عن رأيها بهجوم باميلا على زميلتها نادين نجيم وتشكيكها بموهبتها والأدوات التي تتملكها كممثلة، ردت إنها حرة.

سيرين غمرت باميلا وتابعت: (إنها حرة، وموقفها يندرج تحت خانة حرية الرأي والتعبير).

أضافت: (في مجتمعنا نتحدث كثيرًا عن شعارات تتعلق بالتنمر وحرية الرأي، وعندما يأتي دور التنفيذ لا نقبل الرأي ونمارس سياسة التنمر على مطلقه).

سيرين تعرّضت بعد الحلقة لهجومٍ كبير من مناصري (فانز) نادين الذين استغربوا موقفها عوضًا عن الإشادة بنادين وبتطور قدراتها التمثيلية خلال السنوات الفائتة، عكس فنانتهم المفضلة التي سمعناها مرارًا وتكرارًا تشيد بزميلتها، لذا شنوا حملةً حظر ضدها.

نادين دخلت مجال التمثيل بعد سيرين، لكنها استطاعت أن تتفوق عليها وفي رمضان الماضي حصدت نسبة أعلى من المشاهدات عن مسلسلها (خمسة ونصف) مقارنةً بالجزء الثالث من الهيبة لسيرين وتيم حسن الذي عجز عن حصد نجاح الجزء الأول الذي لعبت بطولته نادين.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار