ردت نادية الكامل طليقة الفنان أحمد_الفيشاوي، على أخبار ارتباطها بالمطرب الشعبي عمر كمال.

قالت نادية: “أنا غير مرتبطة حالياً، فانا عزباء ولا أنوي الزواج اوالارتباط خلال الفترة المقبلة”.

كما قامت نادية الكامل بنشر صورة أخري كتبت عليها وانا ببص علي اللي بحبه .. حيث قامت بالرقص علي أغنية انت الحظ للنجم عمرو_دياب.

تزوجت من الفنان أحمد الفيشاوي لمدة أربع سنوات ثم أنفصلت عنه لوجود خلافات بينهما.

نادية الكامل لديها ثلاث بنات وتعمل كسيدة أعمال فى مجالي العقارات والأحذية.حالة من الجدل اثارها المطرب الشعبي عمر كمال بعد اعلان ارتباطه عاطفيا مؤخرًا، وأزداد هذا الجدال بعد تداول أخبار تفيد بأنه ارتبط بندي الكامل طليقة الفنان أحمد الفيشاوي

نادية الكامل كانت لاعبة نبالة مصرية وخاضت أولمبياد لندن عام ٢٠١٢.

نادية تزوجت من أحمد الفيشاوي في شهر يوليو عام ٢٠١٨ حيث كان الظهور الأول معا خلال حضورها العرض الأول لفيلمه لشهير “عيار ناري”

وأستمرت الزيجة لمدة أربع سنوات لحين أعلنت ندي انفصالها عن زوجها الفيشاوي وأكدت أن الانفصال تم بهدوء وأن الفيشاوي أعطاها كل حقوقها المادية

إلا أن بعد ساعات من اعلانها الانفصال وعلى صفحتها الشخصية وتحديدا فى الاستوري الخاص بها كتبت تدوينة أثارت الكثير من الجدل في مضمونها أنها تعرضت للخيانة وهو ما جعل البعض يربط أنه قد يكون هذا سببًا فى انفصالها عن الفيشاوي.

نادية انفصلت عن أحمد الفيشاوي يوم ٢١ ديسمبر/كانون الأول، وسبب الطلاق هو خيانة أحمد لها وتعديه عليها بالضرب.

نادية هي التي طلبت الطلاق من أحمد، وبعدما فعلت ذلك اعتذر منها ورفض وحاول تهدئة الأمور لكنها اصرت على الطلاق.

الفيشاوي كان يعنف زوجته نادية ويعتدي عليها بالضرب والشتائم والألفاظ الخارجة.

نادية حصلت على حقوقها بعد الطلاق كاملة، وتسلمت من أحمد مبلغاً باهظاً نتحفظ عن نشره، ويبدو أن هذا أغلى طلاق في الوطن العربي يفوق الملايين.

هنا ننشر الرسالة التي اعلنت من خلالها نادية خبر طلاقها:

(من امرأه قلبها هلك وانطفئ ..أود أن أعلن عن انفصالي أنا وزوجي أحمد الفيشاوي يوم ٢١ الشهر الجاري.. وربنا يوفقنا ويكتب لكل واحد فينا السعادة وراحة البال، لقد كنت خير صديق وطاب لي العيش معك حتى في أحلك أوقاتنا.. سأفتقدك كصديق كثيرا).

واستكملت: (الرجاء عدم الخوض في هذا الموضوع احتراما لمشاعر أطفالي وأسرتينا لقد عشت معك أربع سنوات واعتقد أني كنت نعم الزوجة ونعم السند وقد أديت واعطيت كل ما أملك من حب وتضحيه لكي ترتاح.. ولكني اعتقد أنك الآن سعيد من غيري ولست تعيس.. وأتمنى لنفسي أن أكون أيضا سعيدة ولكن، واحقاقا للحق، لقد اعطاني ووهبني كافة حقوقي الشرعية بلا نزاع أو تردد أو لحظة تفكير بل وأكثر.. سوف أحبك دائما يا صديقي وأتمنى أن تكمل ما بدأناه سويا.. وأن تنتبه لنفسك كثيرا، لقد كنت أمانة أرسلها الله لي.. ولم أقصر يوما أو تركتك تعاني.. لقد حافظت عليها).

وتابعت: (اللهم فرحة لا حزن بعدها…اللهم أبدل خوفي طمأنينة.. وكرامة وحرية لا قيد يمنعها.. وعزه نفس لا إنسان ولا موقف يزعزعها.. وأعلم أن عزه النفس والكذب نقطه فاصله في حياتي ينتهي عندها أي صديق أو حبيب.. أنها خطوطي الحمراء يا صديقي).

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار