اثارت لين برنجكجي طليقة الفنان السّوري معتصم_النهار، جدلاً كبيراً بين الجمهور، بسبب الجملة التي كتبتها عبر صفحتها على السوشيال ميديا وجاء فيها:
(الحمدلله الذي يُذهب الحبّ إذا حلَّ الأذى، ويسهِّل الهجر إذا ظهر الغدر، ويجعل لعباده من بعضهم عوضاً عن بعض).
واعتبر الكثير من المتابعين أن الاقتباس موجهاً لطليقها الفنان معتصم النهار، لأن الطلاق وقع بين الثنائي دون توضيح الأسباب للجمهور، الأمر الذي فتح باب التكهنات من جديد بين المعلقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حول ”الأذى والغدر“ الذي تعرضت له طليقة معتصم النهار وذكرته في الاقتباس، والسبب الذي أنهى علاقتهما.
اقرأ: معتصم النهار أخطأ وباسم مغنية يرد
معتصم كان تزوج من السورية لين برنجكجي من من خارج الوسط الفني عام 2015، وفي العام 2016 رزق منها بابنته الأولى (ساندرا)، التي يعتبرها حب حياته.
اقرأ: زوجة معتصم النهار ظهر صدرها وإنتقادات مؤذية – صور
قصة حب معتصم ولين:
كانت تبلغ لين من العمر 20 عاماً عندما تعرفت على معتصم عن طريق الصدفة ولفتها في المرة الأولى شكله الوسيم والجو الذي يعيشه من فن وآداب وثقافة.
عائلة لين كانت محافظة وتقليدية لا تنتمي إلى الوسط الفني وما جذبها في معتصم العالم الغريب الذي كان فيه وارادت أن تكتشفه.
تعرّفت عليه ووقعت بغرامه وأحبت عالم الفن الذي يعيش فيه لكن عقبة كبيرة واجهتهما في علاقتهما وهي رفض عائلتها لارتباطها به.
لم تكن العائلة مقتنعة بالعالم الذي يعيش فيه معتصم وكانت خائفة على ابنتها من هذه الأجواء لذلك كانت فكرة ارتباطها مع معتصم صادمة.
لم ترَ عائلة لين أن ارتباطها بعمر صغير مناسب لها بل إكمالها تعليمها هو الأصح كما أن الإنفصالات في عالم الفن تكون أكثر من غيرها لذلك رفضوا فكرة زواجها من معتصم وليست شخصه.
لين تمسّكت بحبها لمعتصم واستطاعت بعد أشهر قليلة من تعارفهما أن تقنع أهلها بالارتباط به لكنه رفض أن تدخل عالم التمثيل حفاظاً على استقرار العائلة وكي لا تنشغل عن ابنتهما رغم العروض الكبيرة التي تلقتها.