تبنّى الموساد الاسرائيلي اغتيال اسماعيل هنية في قلب ايران وتحديدًا في طهران وذلك قبل ساعات قليلة من تهنئته للرئيس الايراني الجديد.
اقرأ: حزب الله: مصير فؤاد شكر لا يزال مجهولًا
الإعلامية والكاتبة الكويتية فجر السعيد علّقت على اغتيال هنية وتساءلت ما اذا كانت تصفية حسابات، ونصحت أن لا يتهم أحد اسرائيل بهذه العملية.
وكتبت:
(ومات إسماعيل هنيه في طهران مقتولاً البلد التي والاها أكثر من بلده فلسطين … هل هي صدفه ام تصفية حسابات. أتمنى الا تتهموا إسرائيل هذه المره فلو كان بإمكان إسرائيل قتل شخص مثل هنيه في قلب إيران لقتلت من هو أهم منه بالاداره الإيرانيه ممن تعتبرهم خطر وبالأسلوب الذي قتلت فيه القيادي البارز في حزب ابليس فؤاد شكر الملقب بالحاج محسن الرجل الثالث والمسئول الاول عن مشروع الصواريخ)
اقرأ: فجر السعيد: ماجدة الرومي وصباح أرزتا لبنان وليس فيروز!
وتابعت: (إسماعيل هنيه إنتهى دوره ولعب دور السني عدو الشيعه فشل فشلاً ذريعاً بعد النفوذ الايراني في غزه وتشيع كم كبير من الاحزاب إيران من الذكاء والخباثه أنها عندما استوعبت أن ترامب عائد لا محاله صفوه وسلملي عالبتنجان بصوت ناديه الجندي .. ودي اترحم عليه ولكن شهداء غزه الذين ماتوا بسبب تهوره وعنجهيتج هو وحزبه الاخوان حماس للاسف يقفون حاجز دون قدرتي على ان اترحم عليه)
ملاحظة: تغريدة فجر جاءت قبل ساعات من تبنّي اسرائيل لاغتيال اسماعيل هنية.