منذ سنتين نشرت النجمة المصرية القديرة فيفي_عبده صورةً لها بوضعية (السلفي)، ظهرت جميلة من داخل منزلها.
بدت بغاية شبابها وكأنها لم تبلغ بعد سن السابعة والستين.
حققت تفاعلًا كبيرًا كالعادة، وتُعد من أنشط نجمات جيلها عبر (السوشيال ميديا).
بهذه الصورة لم تظهر صدرها ولا أي من مفاتنها، ولم ترتدِ القصير لكنها لم تسلم من بعض المعقدين والمتخلفين الذين هاجموها.
إقرأ: فيفي عبده بالقصير جدًا! – صورة
هذا يدل أن هجومهم عليها ليس بسبب ما ترتديه، بل بسبب نجاحها وتمسكها بالحياة ورفضها أن تستسلم وتجلس في منزلها لتدفن نفسها حيةً، لأنها فقط كبرت وأصبحت ستينية كما تفعل الكثير من النساء.
حتى لو بلغت الستين، تفعل كلّ ما تشاء وترغب به، ولا تجعل أي عائق يمنعها من تحقيق أحلامها والاستمتاع بأوقاتها كما تريد.
هذه الإرادة النسائية الصلبة من الطبيعي أن يحاربها مجتمع ذكوري مقيت رجعي، يظلم المرأة ويعمل جاهدًا على قمع حريتها.
إقرأ: فيفي عبده ترقص كشابات الثلاثين! – فيديو
برافو (فيفي)، استمري كما نحبك ولا تأبهي لهؤلاء الذين يكرهون حتّى أنفسهم!
)
