كيف لـ فيفي_عبده أن تزرع الحب والفرح في زمن الحروب والأحقاد والكراهية؟
الفيديو أدناه ظهرت به ترقص بعفوية وتصدر لنا طاقة إيجابية نحتاجها.
كيف تبعد نفسها عن كلّ هذه الطاقات السلبية التي تحيط كوننا؟
ترقص فيفي وتتمايل وتضحك وتمازح الجمهور وتتواصل معهم بحبٍ، ونتابعها لساعات أحيانًا متناسين كل همومنا اليومية جراء كل الأزمات المرهقة التي نعيشها.
ما فائدة الرقص؟ ولماذا ترقص فيفي دائمًا وتنشر الكثير من الفيديوهات التي ترقص بها من داخل منزلها؟
بضعة فوائد للرقص على البنيّة الجسمانيّة والحالة النفسية للراقص(ة):
- الرقص يُذهِبُ الغضب.
- يقضي على الإحساس المؤقت بالنقص.
- يرفع المعنويات.
- يقضي على مشاعر الإرهاق.
- يفكك العضلات المتشنجة.
- لأن الرقص ترافقه الموسيقى فيملأ الروح بالشغف.
- يبعث نغمات صحية في كل أعضاء الجسم.
- يعيد إلينا الهدوء المفقود.
- يحقق الراحة النفسية وكمًا هائلاً من الإسترخاء.
- يقضي على الأفكار السوداء.
- يقضي على الدهون الإضافية في الجسم فيزيلها.
- يعيد الثقة بالنفس.
- يطرد السموم من القلب والجسد معًا.
- الرقص يعادل السباحة في قوته والتي تعتبر الثانية بعد المشي اليومي في قدرتها على تحقيق الإيجابيات الصحية للجسد والروح.
- يزيد من الحيوية والاندفاع ويحرض الغدد المختصة على فرز هرمون السعادة.
- مع الرقص يفرز الجسد هرمونات “الدوبامين” و”الإندورفين” المعروفة باسم هرمونات السعادة.
- يحقق المتعة التي لا نحققها في أهم الأنشطة ومنها لقاءات الأصدقاء.
- الرقص يعتبر الطريقة الفضلى لخسارة الوزن.
- يحافظ على قوة العظام.
- يحسن القوام وقوة العضلات.
- يزيد التوازن والتناسق.
- يساعد في التغلب على الإجهاد.