منذ 3 سنوات نشرت المغنية اللبنانية قمر فيديو جمعها مع السورية آنجي خوري بعدما أنهتا زمن الخلاف بينهما، والشتائم المتبادلة. دافعت عن آنجي خصوصًا بعد سجنها من قبل الأمن الجنائي السوري بدعوى من شيراز.
اقرأ: قمر بملابس جريئة وفاضحة – صور
سُجنت لأيام، وحين خرجت كانت قمر أول من هنأها وأعلنت الخبر على صفحاتها.
آنجي لم تتعلم بعد من أخطائها وتُكمل بجرأتها “الأوفر” وتعرض جسدها بقلة حياء غير آبهة أنها في مجتمع شرقي لا يقبل هذا العري والإغراء.
اقرأ: السلطات السورية تفرج عن آنجي خوري وقمر تحتفل بها
دافعت قمر عن كل الشتائم والإتهامات ضد آني وطالبت الكل بإعطائها فرصة جديدة لأنها تغيّرت، وأن يسنى الكل ماضيها.
وكتبت: “ما في ولا إنسان ما غلط بحياته، بس في يالي بيكمل بالغلط لأن هوي شخص وبحب افتعال الشر مع الناس وفي ياي بيفيق على حالو وبي وأخد نفسو ع أغلاط اللي افتعلها وبصلح غلطو وبيتعلم منها وبيكبر وبيمشي ع طريق الصح”
اقرأ: معجزة حدثت مع أمل حجازي ونضال الأحمدية – فيديو
وتابعت: “بس كتار منكم ما بيتقبلو يشوفوا شخص عم يصح نفسو للأحسن لازم تكسروا فيه وضلكن تذكروه بأغلاطه وتحطموا وما تخلوا يخطي خطوة لقدام ليتابع حلموا ومواهبه ومستقبله يلي نفسه فيه.. بتسعوا تخلوا غرقان بي غلطوا وتسحبوا للوحل كرمال ما ينضف ويتطور”
نسأل قمر أين ومتى أرادات آنجي التغيير للأحسن؟ كل صور آنجي التي تنشرهم يوميًا لا تختلف شيئًا عما كانت تشاركه قبل؟
اقرأ: توقعات ميشال حايك كم يقبض وكيف يغش الناس – فيديو
أي تغيير هذا ولا تزال تعتمد على عرض الجسد والإثارة بصور وقحة؟
حين تريد التغيير فعلًا وأن تجعل الناس تنسى ماضيها، فعليها البدء بتغيير أسلوب حياتها ووجهة نظرها ومفهومها الخاطيء للحرية الشخصية.
)
