قيس الخزعلي رفس القاضي بسبب تارة فارس
قيس الخزعلي رفس القاضي بسبب تارة فارس

قيس هادي خزعلي هو قائد سياسي برعاية إيرانية، من أصل عراقي ولد في مدينة الصدر شرقي بغداد عام 1974 هو الآن الأمين العام لحركة (عصائب أهل الحق) ومؤسس كتلة (الصادقون) في الحكومة العراقية. الخزعلي يريد العراق أن تتحول من الجمهورية العراقية إلى دولة (صاحب الزمان) تبعاً للمذهب الجعفري.

هذا الايراني الإسلامي دخل إلى مجكمة الجرائم ثم إلى مكتب القاضي رؤوف عبد الواحد رئيس المحكم ورفسه (ضربه بقدمه)، لأنه حقق مع المجرمين اللذين قتلا تارة فارس.

وحسب ما كتب أحدهم وهو عراقي يقيم خارج العراق ويفضح كل الإرهابيين، وكل ما يحدث في العراق، ضد شعبه، فإن خزعلي الإيراني رفس القاضي (جلاليق) لأنه أمر بإلقاء القبض على من قتل تارة فارس وعلى مرأى من عناصر الشرطة الذين يبدو أنهم خافوا من إرهابي ولم يسارعوا لحماية رئيس المحكمة. (لم أفهم معنى راجديات).

إذا المجرمان اللذان قتلا تارة وتم القبض عليهمها لم يعودا بقبضة السلطة. وهذا يعني أن واحدة من الجهات التي تقتل نساء العراق أصبحت معروفة لكن من يحاكمها؟

فإذا كان القضاء في العراق مثل القضاءفي لبنان تحت رحمة أحذية القادة المذهبيين أين تذهب نساء العراق ولمن تحتكم؟

إن كان هذا الرجل المتوحش يسمح بأن يحول رأس رئيس المحكمة الجنائية إلى ما يساوي حذاءه فمن يحمي نساء وأطفال وشيوخ العراق من أجهزة إيرانية! الآن نفهم لناذا يطل أحد الأنذال من الاعلاميين ويصف تارة في قبرها على أنها عاهرة؟ ويطل آخر ويتحدث عن الشرف ودماء تارة ورفيقاتها لم يجف ولماذا تهرب شيماء قاسم إلى الأردن وتبكي مرتعبة.

كونوا معنا سنتابع كل خبر صغير وكبير، فإن كان الإعلام العراقي يحتاط من الجزارين فلا ينشر، نحن هنا لا نخاف لا من إيران ولا من غيرها. كلهم إلى الجحيم.

نور عساف – بيروت

الإيراني الخزعلي ضرب القاضي بقدمه بسبب تارة فارس
الإيراني الخزعلي ضرب القاضي بقدمه بسبب تارة فارس
Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار