سيسجل التاريخ أن 2 أفريل – نيسان 2019، كان يوما تاريخياً أُسدل فيه ستار النهاية لحقبة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بعدما قضى 20 عاما في السلطة الأولى، لأربعة عهود رئاسية، لكن رغبته في الترشح أو ترشيحه من قبل محيطه لعهدة خامسة، كانت نقطة النهاية بالنسبة له بعدما خرج ملايين الجزائريين في حشود وتظاهرات سلمية وأرغمته على التنحي.
النجمة الجزائرية، كاميليا ورد كانت أول فنانة هنأت شعبها على الانتصار، وقالت ما يلي: (استقالة الرئيس الجزائري السابق #عبد_العزيز_بوتفليقة الرئاسة والسلطة والقرار فقط ل #الشعب نعم انها الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبيةتحيا #الجزائر #كاميليا_ورد).
كاميليا رغم أنها مستقرة حاليا في لبنان، إلا أن قلبها ينبض دائما بالجزائر.
سليمان برناوي- الجزائر