حصل حوالى 80 كلباً ضالاً في لبنان على ملاذ آمن في مونتريال، كندا، بعد أسابيع من انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب – أغسطس.
الإنفجار أسفر عن خسائر هائلة ودفع أصحاب هذه الكلاب وغيرها من الحيوانات الأليفة إلى مغادرة البلاد تاركينها خلفهم.
ترك الانفجار مئات الحيوانات مذعورة ومصابة. لم يكن وقعه بسيطاً على الحيوانات التي انهار عالمها فجأة.
الحياة في لبنان ليست آمنة للإنسان فكيف اذا كان الحيوان مشرّدًا بين ضواحي بيروت المهزومة والمنكوبة؟
لا حقوق للإنسان في لبنان.. بينما في كندا يصونون حقوق الحيوانات