قالت شابة تُدعى فاطمة إن رفاقها في المدرسة يشبهونها بالممثلة السورية كندة_علوش، وكتبت: (لما بقلع النضارة في الشغل بيقولولي اني شبه كندة علوش وكده هبدأ اتغر)
كندة لاحظت هذه التغريدة رغم أن الشابة لم تضع منشين لها، وردّت عليها بأخلاق عالية: (قوليلهم انت احلى بكتير)
اقرأ: كندة علوش تفشي سرًا عنها لأول مرة وما المخاطر؟
ردّها صدم فاطمة التي لم تتوقع يومًا بأنها ستتلقى ردًا من ممثلتها المفضلة، وكتبت: (يا نهار ابيض بجد عاللطافة انا صحيت عالريبلاي الجميل ده وحاسة اني لسه نايمة وبحلم)
ونسأل كيف ردّت كندة هكذا؟
اقرأ: كندة علوش هل تخشى التقدم في السن؟ – فيديو
ونقصد بأنها نجمة صف أول، ومتواضعة جدًا، لا تتكبّر على جمهورها أو على من يتابعها، حتى حين تتعرض لانتقادات لا ترد بعصبية ولا تستخدم أسلوب الردح بل تتحاور مع المنتقدين.
كندة تواجدها على السوشيال ميديا لم يضرّها بل زاد من جمهورها لأنها ليست سخيفة ولا تتدخل بغيرها، تطرح المواضيع المهمة أو الافكار الرائعة.
اقرأ: كندة علوش هل تخشى التقدم في السن؟ – فيديو
ردّت على معجبتها لتسعدها، بينما أغلبية النجمات العربيات تتجاهل جمهورها وتكتفي بلايك او ريتويت فقط ولا تعطي أهمية لكلامهم لأنها متكبرّة.