يتصدر إسم ليلى_عبد_اللطيف منذ بداية العام 2021، وقبله بأشهر، بسبب توقعاتها التي تصيبها في كل حلقة أو إطلالة تلفزيونية لها.
تعد من أهم المنجمين، وهي المنجمة الوحيدة في العالم العربي، لا تحبذ هذه الصفة بل تفضل إطلاق لقب “الملهمة” لأنها تعتمد على إلهامها لا على التحليلات السياسية أو المخابرات كما يُشاع دائمًا.
إسمها عاد للتصدر من جديد، بعدما أطلت على السوشيال ميديا لتهدد بكارثة كبيرة في قارة آسيا التي تضم أكثر من 50 دولة عربية وأجنبية.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف بتوقعات جديدة وصادمة
البعض ربط توقعها بسقوط الصاروخ الصيني التائه على الأرض، حيث يختلف العلماء بتحديد الموقع أو المكان الذي سيقع عليه، وإن اصطدم بمنطقة مؤهلة للسكان سيسبب بكارثة كبيرة، حيث يصل وزنه إلى 22 طنًا إلى ما يُعادل 22 ألف كيلو.
وكتبت ليلى: “الأنظار والإعلام على قارة آسيا لحدثٍ مؤسف”
اقرأ: ليلى عبد اللطيف تتصدّر لأجل هذا التوقع الغريب
توقعها ليس دقيقًا أي فرضية تصلح لـ 50 دولة، إن لم يكن لبنان مثلًا الذي يعاني من الويلات، قد تكون سوريا أو تركيا أو الصين نفسها التي صدّرت كورونا للعالم في 2020 وجعلت العالم يرتجف خوفًا بسبب صاروخها التائه في العام 2021.
لا علينا إلا الإنتظار لمعرفة ما حقيقة توقعها، وماذا قصدت بهذه الكارثة في آسيا، وكأن العالم لا ينقصه إلا كارثة جديدة تُضاف إلى الكوارث السابقة.
اقرأ: ليلى عبد اللطيف خائفة من هذا التوقع
الغريب، أن ليلى تُنتقد دائمًا على كل توقع تصرّح به، ورغم هذا فالناس تحب معرفة المستقبل وأحداثه دائمًا حتى لو كانت التوقعات مجرد فرضية قد تحدث أم لا.