إحذروا غالبية من تروهم على الشاشات، خصوصًا أولئك الذين ينظرون بالأخلاقيات والحقوق والشرف والعفة والترفع فيستعرضون ويهتفون مدعين..
هؤلاء في غالبيتهم العظمى من ذوي اللسانين والوجهين ينافقون أكثر مما يتنفسون.
أحد العاملين على شاشة عربية يتولى شؤون المقهورين والفقراء، ويتواجد الآن في ملاعب القمار مع شخصيات تربطه بهم علاقات مشبوهة والكل من الأوساط يعرف أن هذا المذيع يحب اغتصاب الأطفال لذا استغربوا تواجده مع رجل خليجي كبير في السن لأنهم لا يعرفون أنه يؤجر جسده ليحصل على المال كي يوسع ثروته التي أصبحت بالملايين ولا أحد سأله: من أين لك هذا؟
المذيع رافع شعار الإنسانية والحقوق والحرية وهموم الناس كان زار سيدة في دولة عربية لليلتين مدفوعتي الأجر لأنها تستمتع بالعلاقة الجنسية مع المنحرفين.
ومن دبرّ له هذه الرحلة الميمونة فنانة لبنانية تدعي العفة هي أيضًا وكانت أمضت مع السيدة العربية 24 ساعة في السرير وعادت بمبلغ 800 ألف دولار تعويضًا عن حفلة حرموها من إحيائها.
الفنانة والمذيع على تواصل دائم يديران المشاريع المشتركة ويدبران المقالب بالآخرين ويكيدان ويعتديان ويمارسا أبشع الفجور.
أحدهم يملك صورًا لكل منهما في وضعيات غريبة ويملك فيديو للمذيع قبل شهرته يداعب طفلاً وللفنانة تركع أمام سيدتها، لكن ممنوع النشر!