إدارة الموقع لا تتدخل في رسائل أهل السلطة لا في الشكل ولا في المضمون ولا اللغة.. نرجو من القراء الكرام احترام النص في شكله على الأقل ولا نجبر أحداً على إتقان اللغة، لكن الشكل لا يحتاج إلا لشياكة فقط.

كما وعدتكم في المرة السابقة بنشر تفاصيل أكثر في كل مرة عن الفنانة المدعوة (ن) وها أنا أفي بوعدي لكم على أمل أن نرمي أمامكم القناع الذي تلبسه هذه المخلوقة.

أقول لكل من شكك ونفى ما كتبته في المرة السابقة انتم إما تجهلون مدى قبح تصرفات هذه المخلوقة أو أنكم تغمضون أعينكم عن حقيقتها تفادياً ((لوجع الراس)) وفي الحالتين لن ألومكم ولكن بالمقابل أقول لكم معلومة أكيدة وهي أن معظم الذين دافعوا عنها على مواقع التواصل كانوا مأجورين من قبلها وكانت توظف أشخاصاً بصفحات مزورة للدفاع عنها وتشويه صورة بعض الفنانات ولاحقاً سنوافيكم بهذه التفاصيل مع الأدلة.

أأسمح لأي مخلوق كان بأن يشكك بكلامي أو يقول بأني أختلق الأكاذيب لأنني عاشرت تلك الأفعى للأسف وتذوقت سمها الذي تلدغ به كل من يقترب منها كصديق، وشاهدت بعيني كل ما سأرويه لكم فأنا شاهدة عيان على أفعالها.

في هذه المقالة سنعلمكم ببعض تصرفاتها مع أضعف الناس وأكثرهم حاجة للستر.

سنكشف لكم بعضًا من أفعالها الوضيعة مع خدمها وموظفيها عندما كانت (أميرة).

في يوم من الأيام وأثناء تصوير مشاهدها في أحد الأعمال كانت تعمل لديها فتاة مسكينة (إ) وظفتها لتذهب معها إلى مواقع التصوير وكان لدى هذه الموظفة تعليمات من الفنانة (ن) أن تكون دائماً على أهبة الإستعداد، فكما تعلمون (ن) لا تتوانى عن إشهار وإعلان مظاهر الترف الذي تعيش فيه ومن أجل (بريستيجها الجديد اللي مش متعوده عليه) وظفت تلك الفتاة المسكينة (إ) لتحمل لها ثيابها وتلبسها الحذاء وتشعل لها سيجارتها! نعم لقد كانت من ضمن مهام هذه الفتاة أن تشغل لها سيجارتها كلما احتاجت ذلك (مو معقول إنو (ن) بعد هال تحول الكبير بحياتها تتعب حالها وتشغل سيجارتها بنفسها!

المهم.. في مرة من المرات صفعت (ن) الفتاة وبقوة على وجهها وأهانتها أمام ١٣ ممثلة في اللوكيشن لمجرد أنها حملت أحد فساتينها بطريقة غلط وقالت لها أمام الجميع ((مابتعرفي يا حمارة انو هالفستان حقو ٤٠ ألف يورو !) خرجت الفتاة (إ) تبكي بحرقة وعندما سألوها لماذا تتحملي معاملة (ن) لكِ قالت أردت أن أحافظ على أكل عيشي.

وأكملت الحديث (إ) فقالت: لو لم يكن زوجها يعاملنا معاملة حسنة وفيها مخافة من الله لما كنا تحملنا أكثر، كما أننا علمنا من أحد المصادر الموثوقة وهو أحد العاملين لديها (ف) بخلافها الحاد مع زوجها والذي بدأ حين علم بأنها ترسل جميع خدمها ليلآ ليناموا عند صديقاتها كي لايصل إلى علمه ما تفعله ليخلو لها الجو وتتصرف بحرية أكبر.

وهذا السائق هو نفسه الشخص المذكور الذي كان يأخذ هؤلاء الخدم ليلآ ثم يحضرهم نهاراً، وحينما تاكتشف الأمر حدثت مشكلة كبيرة فاتهمت (ن) بعض خدمها بالسرقة وسجنتهم ثم سفرتهم بعد ذلك لشكها أنهم فضحوا سرها، ولا نزال نحاول الوصول لخادمتها السابقة لمعرفة التفاصيل.

أما بالنسبة للسائق (ف) فكان اتصل بنا وأبلغنا أنه ليس لديه مانع باعطائنا تفاصيل عن مغامراتها! وهناك خصلة غريبة في هذه المخلوقة تدل على مجاعتها من الداخل فكانت إن ذهبت إلى أحد المطاعم وهي المدعوة (يعني مو هي اللي دافعة المصاري) كانت بتطلب لنفسها أكل يكفي سبعة أشخاص وتأكل القليل وترمي باقي الأكل.

أما عندما تكون هي اللي عازمة فكانت لا تطلب إلا طبق (سلطة) وتقول (مابدي تقل عاملة ريجيم) وكانت في موقع التصوير وعندما يحين موعد الـ (البريك) تطلب من موظفينها وضع طاولة كبيرة لها وحدها وتطلب من طباخها إحضار أكل يكفي لـ ٢٠ شخص ثم تطلب من أفخم المطاعم أكل وتجلس لتأكل لوحدها دون أن تدعو باقي زميلاتها لمشاركتها.

وكان مقصدها من هذه الحركة أن يرى جميع من في اللوكيشن أنها (غير الكل) والكل كانوا يشاهدون ويستغربون علماً أن الممثلين والفنيين كانوا يأكلون جميعهم مع بعض من أكل الموجود في اللوكيشن ولم يعاملوها بالمثل بل كانوا يدعونها لمشاركتهم الطعام. الشخص الوحيد الذي كان يسمح له أن يجلس ليشاركها الطعام هي كاتمة أسرارها الممثلة (ر،م) التي هي اليوم من ألد أعدائها فتخيلوا يرعاكم الله هذه النفسية.

كما أنها طردت أكثر من 15 بين طباخين وحرس وسواقين وظلمتهم بطريقة تعسفية وكانت تتهمهم إما بالسرقة أو التقصير وفي معظم الأوقات كانت لا تدفع لهم مستحقاتهم بعد طردهم.

كما ان إحدى الممثلات أكدت أن (ن) اتصلت بها وشتمتها وقاطعتها لمدة ٦ اشهر لمجرد أنها انتقدتها وعاتبتها عندما طلبت من سكرتيرتها الشخصية (ف-خ) ان تلبسها وتشلحها الحذاء!

كما أنها طردت مشرفة المنزل.

ولأن المدبرة كانت متدينة وتصلي فروضها لم يعجب (ن) ذلك واتهمتها أنها تشاهد أفلاماً خليعة وبهذا الاتهام تستطيع إقناع زوجها بطردها.

كما قالت إحدى الطباخات التي كانت تعمل لدى (ن) أنه من السهل عليها جداً أن ترمي كل الأكل على وجوهنا إذا لم يعجبها صنف واحد.

والغريب ان الكثير من الخدم تبرعوا بأن يعطونا قصصهم ومشاكلهم مع هذه المخلوقة (وفي المقالة المقبلة سنوافيكم بمعاناة كل من عاشرها وسنافجئكم بأشياء فعلتها رمع أقرب الناس إليها كما أن بعض الموظفين ليس لديهم مانع أن يذكروا أسماءهم ويتحدثون عن وقائع وهذا جزء بسيط ولا تقبلوا إلا بالحقيقة كاملة))

Saly Salem
سالي سالم

Copy URL to clipboard





منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات



منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات












شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار