تداول بعض رواد (السوشيال ميديا) فيديو لعالمة الطب البديل المفكّرة مريم نور تقول عبره إن الرئيس العراقي السابق صدام حسين لم يمت ولا يزال على قيد الحياة.
اللقاء أجراه المذيع هشام حداد معها عبر قناة (أو تي في) وليس حديثًا بل صُوّر منذ أكثر من ثلاث سنوات تقريبًا، لكن لم ينتبه له كثيرون.
مريم قالت إن مريم القذافي توفي في ليبيا وكتابها بين يديه لكن صدام لم يمتْ وعندما سألها عن مكانه ردت ساخرةً: (ويّنو).
ما نعرفه عنها أنها لا تقول شيئًا عن عبث، بل عن إدراك ومعرفة دقيقيْن، لكن أين يكون صدام ما دام حيًا؟
هل قصدت أنه حيٌ في قلوب الناس وعقولهم بعدما وقف بطلًا أمام الاحتلال الأمريكي على وطنه العراق؟
أم أنه فعلًا حي ويعيش خارج العراق ومن أُعدم شبيهه؟