Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الجمعة, مايو 9
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»خاص مجلة الجرس»تحقيق»مسلسل “هند خانم” مشاهد لا لزوم لها ولا يتحمل النقد!

مسلسل “هند خانم” مشاهد لا لزوم لها ولا يتحمل النقد!

ديسمبر 22, 2020آخر تحديث:ديسمبر 22, 20203 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
مسلسل "هند خانم" مشاهد لا لزوم لها ولا يتحمل النقد!
ورد الخال خالد القيش

منذ سنة وأنا لا أتابع غالبية الفضائيات اللبنانية لمستوى الحقد الذي تبخه، والثرثرات المسمومة المنتشرة منها في ربوع الوطن، وللخطاب العنصري غير الوطني الذي توزعه بين الشعوب اللبنانية، لذلك لم أعد أعرف ا تعرضه من برامج سوى ما يصلني من أحاديث الزملاء إلى حين البحث والمشاهدة، وما أم كتبت نقدًا منطقيًا ومسؤولًا عن مسلسل “الهيبة الرد” حتى تهافتت الإتصالات تطالب بالكتابة عن مسلسل “هند خانم” وبعضهم اتهمنا بأننا لا يعجبنا العجب.

اقرأ: الهيبة الرد يسقط وماذا عن منى واصف وديما قندلفت؟

في الواقع العمل الجيد لا يحتاجنا، بل يفرض حضوره، ويفرض الكتابة ويفرض نجاحه المتميز، والتميز في غالبية الدراما العربية غائباً لكونه يعيش في عقدة تقليد الدراما التركية، وهبل اجترار الأجزاء، وأما العمل الدرامي المتواضع فهو يحركنا للكتابة أو لإهمال المتابعة كأنه لم يعرض، وإذا حصد نسبة عالية من المشاهدة لوجود احد النجوم فيه فهذا لا يعني نجاح العمل لكون المشاهد العربي لا يزال يلاحق النجم على حساب جودة العمل وعدم إتقان لعبة الدراما!

اقرأ: ورد الخال هكذا أطلّت ولمَ لا تتعلّم منها نجمات لبنان؟ – صورة

دخلنا السوشال ميديا لنبدأ عذابات المتابعة، ولنجد مسلسل «هند خانم» تأليف رازي وردة، ومن إخراج كنان اسكندراني، ومخرج منفذ مابيل حجيج، ومدير التصوير مصطفى الكردية، وماكير ريتا صادر، وإنتاج شركة «مروى غروب» – مروان حداد، تعرض العمل إلى كثير من المشاكل بسبب قطع الطرقات والتظاهرات والكورونا، ومع ذلك أبصر النور حيث ظهرت ملامح إشكاليات التنفيذ من خلال ارباكات العرض والأداء

يجمع العمل كلاً من ورد الخال، وخالد القيش وباقة من الممثلين اللبنانيين نذكر ضيف الشرف القدير اسعد رشدان، ووسام صباغ، وجناح فاخوري، وليلى قمر، وماريبال طربيه، وبيدرو طايع، والوجه الجديد هيثم المصري، والزملاء يمنى شري، وكارين سلامة، وجوزيف حويك!

اقرأ: ورد الخال: لماذا هذه الثنائية بين الممثلات اللبنانيات مع الممثلين السوريين

العمل لا يتحمل النقد لضعف ما يعرض على أكثر من صعيد، ومن الواضح أن المخرج لم يتمكن من الاستفادة من وجوه فنية جيدة عملت معه، وكان المفروض إعادة أكثر من مشهد لرتابة ما قدم، وتقديم وجبة تمثيلية عميقة خارج مجرد أداء سريع كما لو كان أحدهم يلاحقهم، ودراسة الكادر الموجب التقاطه في المربع حتى لا تفلت منه جماليات المكان والأداء كما تاهت للأسف منه ومن المشاهدة.. نص مربك بمشاهد مقحمة لزوم ما لا يلزم، وايقاع بطيئ أضر القصة والمتابعة، حوارات إنشائية وجب إعادة كتابتها بطريقة سلسة حتى يتمكن الممثل من بوحها خارج الارباء الذي وصلنا، حوارات بمجملها تقال بطريقة لا علاقة لها بأصول النطق، واحياناً تنفذ باشكالية اللهجة التي تصلنا ببرودة وبطئ النطق!

اقرأ: نضال الأحمدية تكشف أسرارًا عن هيفاء وهبي وابنتها – فيديو

يلفت تأدية الزملاء من الإعلاميين وكأنهم يلعبون منذ سنوا خاصة كارين سلامة أكثرهم تميّزًا واقناعًا.

كما يلفت أداء الشاب هيثم المصري، ومن الواضح امتلاكه موهبة جميلة يتطلب إدارة تستغل ما لديه من كاريزما وحركات ايمائية يتحكم بها، نأمل أن لا يضيع في زحمة الغرور الكاذب!

كما تلفت اللوحات التشكيلية التي تزين الماديات وهي غاية في الجمال، وبيجامات الصبايا روعة، والأهم الموسيقى التصويرية وأغنية الجنريك، والمكياج الذي استخدف خارج المبالغات التي اعتدناها…هذه هي النواحي التي تستحق أن نقف عندها بمتعة!

اقرأ: جومانا وهبي وتوقعاتها لكل الأبراج للعام ٢٠٢١ – فيديو

نصيحة إلى كل العاملين في الدراما اللبنانية التروي في تنفيذ العمل، وإلى مشاهدة ما تصورونه!

نصيحة إلى كل الممثلين خاصة النجوم منهم شاهدوا ما قمتم بتصويره قبل المونتاج وقبل العرض فما يعرض مؤسف ولا علاقة له بالتمثيل وبالتصوير وبالنجومية، والمحافظة على الاسم اليوم وفي ظل المنافسة العربية والمقارنة في تقليد واستنساخ التركية أهم من مجرد العمل كتكملة عدد!

جهاد أيوب – بيروت

السابقانخفاض كبير في سعر صرف الدولار
التالي حبيب بسمة بوسيل السابق وراء خلافها مع تامر حسني؟

المقالات ذات الصلة

3 دقائقيناير 30, 2025

الدكتور ايليو ناضر الوجه الاعلامي لإحدى الماركات الاوروبية

تحقيق
1 دقائقيناير 19, 2025

الشعب العراقي الاذكى عربيًا

تحقيق
2 دقائقيناير 13, 2025

عرائس عراقية في سن التاسعة ومن يساعدهن؟

تحقيق
1 دقائقديسمبر 31, 2024

هؤلاء النجوم غيبهم الموت في ٢٠٢٤!

تحقيق
2 دقائقديسمبر 31, 2024

أبرز خلافات النجوم في ٢٠٢٤

تحقيق
3 دقائقديسمبر 27, 2024

نجوم دخلوا القفص الذهبي في ٢٠٢٤!

تحقيق
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine