بعد اعلان انفصال الفنانة المصرية منة_عرفة عن زوجها القنان المصري الشاب محمود المهدي، اختارت منة كول تون في تليفونها الخاص، عبارة عن أغنية الفنانة روبى “لزقة خفاش”، خصوصاً أن كلمات الأغنية تعبر عن حالتها التي تمر بها فى الوقت الحالى، كما أنها ترد بها على طليقها، وتعبر عن الوجع الذي تشعر به في تلك الظروف.
وتقول كلمات الأغنية:
وانا أقول لأ ما يعملهاش.. ده لازقلي لازقة خفاش
قمت بقى انت عاملي مفاجئة.. وبعتني بيعة من أم بلاش
خفت لاموت من القهرة.. روحت متحزمة وراقصة
واتفقنا نجيب كام عيل..لأواخترنا الأسامى كمان
أديك قلبت الضحكة عياط.. بدل ما أقول بِلّوا الشربات.. قاعدة بلقِّم القهوة
منة ومحمود احتفلا بعقد قرانهما أواخر شهر يونيو الماضي، وشارك محمود المهدي حينها صورته مع منة عرفة معلقًا: الحمدلله تم كتب الكتاب اليوم، بحضور أفراد العائلة فقط، وهنعمل فرح إن شاء الله بعد فيلم 666.
فيما كتبت منة عرفة: وكتبنا الكتاب في جو عائلي جدًا.. تم عقد قراني، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.. اللهم بارك لنا وبارك علينا وأجمع بيننا في خير.
اقرأ: منة عرفة تعاني من الحسد! – فيديو
وقالت الفنانة منة عرفة، في وقت سابق، إنها لا ترغب في عمل حفل زفاف، والسبب في ذلك أن فكرة الفرح يستفيد منها المدعوين للحفل، وليس الزوجين.
وأوضحت منة عرقة خلال استضافتها في برنامج The insider: كنت أرغب في عمل حفل زفاف اليوم قبل الغد، ولكن الموضوع صعب، وكل البنات المقبلة على الزواج ستفهمني.. فكرة جلوسي مع منظم لحفل الزفاف صعبة وأنا مش فاهمة حاجة في الكلام ده، أنا بالنسبة لي تزوجت من الأساس.
واستكملت: أنا شايفة أن الفرح فكرته زيطة، وإحنا بنتبهدل في الفرح، وبنصرف فلوس كتير جدًا، الناس اللي بتيجي هي اللي بيتعمل لها فقرات، وبتأكل وتشرب وبتكون مرتاحة، ليقاطعها الحديث زوجها قائلًا: ومش بيعجبهم، وفي النهاية بيتريقوا على الفرح، ويقولوا شوف العروسة لابسة إيه، وليه التربيزات عاملة كده، وأنا بشوف الكلام ده بيحصل فعلًا.
في وقت سابق، أثار محمود المهدي جدلًا كبيرًا، بعدما نشر صورة له، تجمع منة عرفة مع طليقته الثانية، معلقًا عليها: الزوجة الثانية والزوجة الثالثة دون الكشف تفاصيل أخرى، مما أثار حالة من حيرة الجمهور، وسر هذه الصورة التي جمعت الطرفين وهل زوجته الثانية ما زالت على ذمته.
محمود المهدي تزوج مرتين قبل إعلان زواجه رسميًا للمرة الثالثة من منة عرفة، ولديه 3 بنات من زوجته الأولى.