زارت النجمة السورية سلاف فواخرجي، النجمة المصرية القديرة نادية لطفي في المستشفى، لتطمئن على حالتها الصحية، وحرصت على أن تكشف لجمهورها كواليس وتفاصيل اللقاء الذي جمع بينهما.

عبر حسابها الرسمي على تطبيق الصور العالمي Instagram، نشرت سلاف صوراً لها مع أيقونة نجمات الزمن الجميل نادية لطفي، وعلقت قائلة: (الايقونة ناديا لطفي ، فنانة الزمن الجميل الذي لن يعود ، جميلة الجميلات كانت وستبقى. انتظرت لقاءك بفارغ الصبر، وبعد كل هاتف بيننا تزيد حماستي لأراك ، لألمس بيدي سحرا على هيئة بشر ، لأتعرف عن قرب الى شخصيتك التي فاقت جمالك ، وكان لي ماحلمت وما أردت).

View this post on Instagram

الايقونة ناديا لطفي ، فنانة الزمن الجميل الذي لن يعود ، جميلة الجميلات كانت وستبقى. انتظرت لقاءك بفارغ الصبر، وبعد كل هاتف بيننا تزيد حماستي لأراك ، لألمس بيدي سحرا على هيئة بشر ، لأتعرف عن قرب الى شخصيتك التي فاقت جمالك ، وكان لي ماحلمت وما أردت … في ساعتين من عمر التاريخ منحتيهما لي رغم عزوفك عن رؤية العشرات بل المئات ، تعلمت منك ماقد يحتاج الى سنة من الحياة والتجربة والاكتشاف والقراءة والمشاهدة ، واحتفظت في وجداني بكل ماقلتيه عن الفن والتمثيل والصدق والاخلاص والحكمة والنجومية والمسؤولية والانسانية والكثير في حب الناس والكثير الكثير في حب الوطن ، وتاريخك الفني والانساني والنضالي يشهد لك سيدتي … اخجليتني بتواضعك الذي لم أر له مثيل ، وبمحبتك التي غمرتيني بها … فعندما تقول ناديا لطفي لي أن حلمها قد تحقق برؤيتي ، فما عساي انا أن أقول ؟ لم أصدق هذه الجملة التي كتبتها بخط يدها ، وبت أمامها طفلة صغيرة لاتسعها الدنيا من الفرح ولاتمتلك الكلمات في حضرة الهرم الذي يسمى #ناديا_لطفي ناديا لطفي : بحبك ❤️ 24/4/2018

A post shared by Sulaf Fawakherji سُلاف فواخرجي (@sulaffawakherji) on

تابعت وهي تتحدث عن تفاصيل اللقاء، فقالت: (في ساعتين من عمر التاريخ منحتيهما لي رغم عزوفك عن رؤية العشرات بل المئات ، تعلمت منك ماقد يحتاج الى سنة من الحياة والتجربة والاكتشاف والقراءة والمشاهدة ، واحتفظت في وجداني بكل ماقلتيه عن الفن والتمثيل والصدق والاخلاص والحكمة والنجومية والمسؤولية والانسانية والكثير في حب الناس والكثير الكثير في حب الوطن ، وتاريخك الفني والانساني والنضالي يشهد لك سيدتي … اخجليتني بتواضعك الذي لم أر له مثيل ، وبمحبتك التي غمرتيني بها … فعندما تقول ناديا لطفي لي أن حلمها قد تحقق برؤيتي ، فما عساي انا أن أقول ؟).

اختتمت سلاف كلامها وكتبت: (لم أصدق هذه الجملة التي كتبتها بخط يدها ، وبت أمامها طفلة صغيرة لاتسعها الدنيا من الفرح ولاتمتلك الكلمات في حضرة الهرم الذي يسمى، ناديا لطفي : بحبك 24/4/2018).

دينا حسين – القاهرة

Copy URL to clipboard















منذ 4 سنوات

منذ 4 سنوات



منذ 4 سنوات







شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار