منذ 3 سنوات احتفلت الفنانة اللبنانية نيكول_سابا، بعيد الأم الذي يوافق يوم ٢١ مارس/آذار برفقة والدتها وحماتها، بحضور زوجها الفنان اللبناني يوسف_الخال.
نشرت نيكول مقطع فيديو ظهرت فيه تغني لوالدتها وحماتها أغنية (ست الحبايب)، للفنانة المصرية الراحلة فايزة أحمد.
اقرأ: نيكول سابا في حزن لا يوصف!
ويبدو أن سابا تربطها علاقة جيدة وقوية جداً بحماتها وهنا نذكر أهم الطرق التي تستطيع من خلالها أي زوجة أن تكسب محبة حماتها:
1- تجنب التدليل الزائد للزوج
كثير من البنات يغالط في التدليل الزائد للزوج أمام والدته وبين المعاملة الحسنة ، فعلى الزوجة أن تعي تماما أن هناك فرقا كبيرا بين التدليل الزائد والمعاملة الحسنة فالتدليل الزائد يثير مشاعر الغيرة عند الأم فضلا عن شعورها بأن ابنها أصبح بعيدا عنها وأن ليس من حقها أن تقوم بتدليله، لذا يستوجب على كل زوجة تجنب مرافقة زوجها أثناء الزيارات العائلية.
2- إياكِ أن تنسي مناسباتها الخاصة
تذكريها دوما في مناسبات عيد الأم وعيد ميلادها وفي الأعياد الرسمية، بجلب الهدايا المحببة لديها، وبادري دوما بأن تذكري زوجك بمناسبات والدته الخاصة، واحرصي على شراء الهدايا معه وقدميها لحماتك باسمك واسمه.
3- تخلصي من الصورة المشوهة للحموات
تخلصي من الصورة المشوهة المغلوطة التي صورتها السينما للحموات بأنها سيدة شريرة أو قنبلة ذرية ثرثارة تفتعل دوما المشكلات، فلكل أسرة تجاربها الخاصة والمختلفة في التعامل مع حماتها، فعليك أن تطردي من مخيلتك تلك الصورة المشوهة للحماة، وتذكري بأنها أم مثل كل الأمهات تريد احتضان أبنائها طوال العمر وتغار عليهم من كل شيء، فحسن معاملتك معها منذ البداية سوف يطمئنها بأن ابنها سيظل بجانبها دوما.
4- احرصي على زيارتها دوما
ليس بالضروري تخصيص وقت معين لزيارة حماتك أو في المناسبات والأعياد فقط، بل احرصي على زيارتها دوما في الأيام العادية بجانب الزيارات الرسمية، وحثي زوجك على طاعة والدته وألحي عليه في زيارتها والتودد إليها، إذا لاحظت أي تقصير من جانبه.
5- ساعديها في مرضها وفي تنظيف منزلها
حماتك مهما بلغت من قسوة، إياكِ أن تقصري في حقها وخاصة أثناء مرضها، فمساعدتك لها وخاصة في مرضها سوف يقطع شطرا وسدا كبيرا قد يكون عائقا في علاقتكما ببعض.
6- تجنب الحديث معها حول سمات زوجك السلبية
تجنب الحديث عن زوجك بكل سوء أمامها، بل امدحي في تربيتها له، وفي سماته الحسنة.
7- تجنبِ الشكوي
تجنبي شكواها لزوجك كثيرا مهما بدر منها من أفعال تثير غضبك، أو أن تتحدثي عنها بالسوء أمامه.
)
