المؤامرة علي مصر أمريكية إيرانية غربية والمنفذ قادة حماس، ولو نظرنا مابين السطور نجد هل ماتم من حماس؟ هل خدم القضية الفلسطينية؟ هل كان هناك مكاسب علي الارض للفلسطينين؟ بالعكس كانت ضد الشعب الفلسطيني انظر عدد الشهداء وعدد المصابين من الجانب الفلسطيني بالآلاف

لكن ما تم هو اتفاق علي مشروع القرن بين امريكا وإسرائيل وايران وقيادات حماس.

ثانيًا: إسرائيل تقصف أهالي غزة هل احد من قيادات حماس قتل أو أصيب؟ أبداً.

إسرائيل طلبت نزوح أهالي غزة الي ميناء رفح والعبور الي الأراضي المصرية هل احد من حماس أو القيادات الفلسطينية اعترض وقال لن نترك ارضنا ابدا؟ هل أهالي غزة العزل يستحقون أن الأسطول السادس الأمريكي وحاملات الطائرات تتحرك لهم لضربهم وهم عزل.

هل يستحقون هذا الحشد من دول أوروبا هم اقل من هذا كله لأنهم ضعاف ولا يملكون ما يدافعون به عن أنفسهم. اذًا هم ضحية من مؤامرة!

اذًا العملية ليست غزة

ولكن المقصود تنفيذ خطة تم وضعها من ايام عبد الناصر الذي رفضها ثم السادات ورفضها ثم مبارك ورفضها والوحيد الذي وافق عليها المعزول محمد مرسي رئيس عصابة الإخوان وقبض ثمنها عشرة مليار دولار أخذهم من أوباما

ولولا المجلس الأعلى للقوات المسلحة اكتشف المؤامرة ووقف وقتها المشير السيسي ضد المشروع وهدد مرسي أنه لن ينفذ هذا المشروع حتى لو على ارواح رجال الجيش المصري.

والان ومع قرب الانتخابات الرئاسية المصرية تم الاتفاق علي تنفيذ المشروع وأن تقوم حماس بما قامت به ويكون سببًا للغزو لسيناء بعد تحويل الاعتداء على إسرائيل هو اعتداء ديني من ناس مسلمون ضد يهود وتكون ذريعة لوقوف دول أوروبا وأمريكا لحماية الدين اليهودي.

الايام القادمة لابد من الوقوف صفًا واحدًا والالتفاف حول الرئيس السيسى وحول الجيش المصري والشرطة المصرية. ونفكر جيدا أن سقطت مصر أصبحنا مثل شعوب حولنا كانوا يعيشون في أمن وأمان والان يعيشون في خيام. مصر ارضنا ولن يدافع احد عنها الا نحن والمؤامرة كبيرة شارك فيها أعداء واصدقاء ضد مصر

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار