أطلت رئيسة التحرير نضال_الأحمدية تتحدث عن اعتداء هيفاء وهبي وكيف لا تكرهها ولا تحبها أيضًا لأنها أضرت بها عدّة مرات، وفي إحدى المرات رفعت دعوًى قضائية متهمةً إياها بتهمة (بشعة) و(قذرة) للغاية كما وصفت.
قالت: (إن طلبتم مني معرفة القصة عبر التعليقات، سأبلغكم إياها لاحقًا، لا أكره هيفا ولا أحبها وأرى صورتها سوداء لأنها ظلمتني وأذتني أكثر من مرة).
أجرت الزميلة الأحمدية لقاءً مع مصورة هيفا الخاصة باتريسيا شحادة التي أفشت الكثير من الأخبار والأسرار التي لا يعرفها أحد.
باتريسيا سبق لها وعملت في مجلة الجرس وكانت مديرة قسم التصوير وكلّ فريقها آنذاك كان من النساء كما روت الزميلة الأحمدية.
بمفاضلةٍ بين العمل في الجرس والعمل كمصورة شخصية لهيفا من رئيسة التحرير، اختارت باتريسيا العمل مع هيفاء، لكنها أبدت ندمها وقالت الآن بعد سنوات: (أحب هيفا ولست نادمة على العمل معها، بل على ترك المؤسسة لصالح العمل مع فرد).
تابعت: (هيفا إنسانة طيبة وقلبها مثل قلوب الأطفال، وكنت على علاقة طيبة معها، وتركتها عندما تزوجت رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة)، لترد الزميلة الأحمدية مصححةً: (عام ٢٠١٠ تركتِ العمل معها).
أضافت باتريسيا: (هيفا جميلة بكلّ حالاتها)، وتعليقًا على صورتها (البشعة) التي التُقطت لها أثناء حفلها في الرياض مع إليسا عقبّت مصورتها السابقة: (هناك نقص في الإضاءة، كما التُقطت الصورة من الأسفل، وألاحظ بعض التعديلات عبر تطبيق الفوتوشوب).
إقرأ: هيفاء وهبي بملامح صادمة بدون فيلتر وتعديلات!
أضافت: (لا تزال هيفا جميلة وكلنا كبرنا)، وعندما سألتها الزميلة الأحمدية عن سنها ردت: (أعتقد أن عمر هيفا يماثل عمر شقيقتي أي ٤٧ عامًا)، لتضحك رئيسة التحرير وتقول: (أقدر وفاءك لكنني لا أحب الكذب).
شاهدوا بقية اللقاء عبر الرابط أدناه.