أحيا الفنان الشاب الشامي حفلًا كبيرًا في لبنان ضمن مهرجان (اعياد بيروت) ورغم أن القصف الاسرائيلي على حارة حريك – ضاحية بيروت حصل عند الساعة ٨ مساءً الا أن القيمين على الحفل رفضوا تأجيله وهذا ما تسبّب بهجوم كبير على الشامي نفسه وعلى كل مسؤول في المهرجان.
اقرأ: علي الديك يؤمن دخول الشامي الى سوريا ومطلب بشار الاسد
الصحافي ربيع فران، كان من بين المهاجمين لاعياد بيروت والفنان السوري، وكتب:
(وصل الحال بـ (جياد) المرّ أن يقيم حفلا لشاب “سوري” وع فكرة (جياد) ضد (السوريين) اقله محطة أخوه أو عدوه ميشال MTV Lebanon، قمار، بجمهور دخل في اللحظات الاخيرة ببلاش)
اقرأ: حزب الله: مصير فؤاد شكر لا يزال مجهولًا
وتابع: (أما عن التحفة الشامية فأقل (شي) سيذكر التاريخ أنه رقص فرحًا على جثث أطفال قضوا غدراً غروب يوم الـ 30 يوليو/تموز)