اثارت عارضة الأزياء الهنغارية السابقة، غابرييلا غاسبار، جدلًا كبيرًا، بعدما ادعت أن لاعب كرة القدم البرازيلي الشهير، نيمار هو والد ابنتها البالغة من العمر 10 سنوات، وطلبت إجراء اختبار DNA لتحديد ما إذا كان نيمار هو والد الطفلة.
ووفقًا لموقع “O’Globo”، طلبت غاسبار من نيمار الآن إجراء اختبار DNA لتحديد ما إذا كان هو والد ابنتها، ياسمين زوي. تدعي العارضة السابقة أنها أقامت علاقة مع لاعب كرة القدم في عام 2013 قبل أن تنجب طفلتها. يضيف التقرير أن غاسبار قد رفعت القضية إلى المحكمة في محاولة لإثبات أن نيمار هو والد الطفلة، فيما قدم نيمار بالفعل مادة وراثية لفحصها وإثبات عدم صحتها.
غاسبار أدعت أنها التقت بنيمار في بوليفيا عام 2013، في حين تعمل الآن غاسبار موظفة في متجر، وتطالب نيمار بأن يدفع مبلغًا شهريًا قدره 25,685 جنيهًا إسترلينيًا، إضافة إلى دفع مستحقات متأخرة عن السنوات العشر من حياة ابنتها.