أجرى الزميل وائل صقر لقاءً مع منظّم مسابقة ملك جمال لبنان نضال بشراوي وملك جمال لبنان لعام ٢٠١٩ محمد صندقلي، تحدثا عن المسابقة التي أحدثت ضجةً كبيرةً هذا العام، وما علاقة طائفة الملك واسمه بفرص فوزه؟ ولمَ حاربه أبناء طائفته بسبب ذكره لاسم البابا فرنسيس؟ وما قاله نضال عن الشفافية التي يشكك بها البعض بالنتائج؟
أبرز ما جاء باللقاء:
- محمد صندقلي: اسم محمد لم يشكل عائقًا لي، ولم يمنعني من الفوز باللقب.
- لست الشاب الأجمل في لبنان، وثمّة رجال يتمتعون بمواصفات جمالية رفيعة لكنهم لا يتقدمون للمسابقة.
- تعلمت كثيرًا وقرأت بالشهور الأربعة الأخيرة، وتابعت الأخبار لأنني كنت بعيدًا قبل ذلك وأهتم فقط بدراستي الجامعية.
- أحب البابا فرنسيس لأنه رجل سلام، وبعض أبناء طائفتي هاجموني لأنني ذكرته.
- تعلمت من الشباب الذين شاركوا معي في المسابقة، واندمجت بعدة ثقافات.
- هناك ملوك جمال أساؤوا للقب، وجعلوا من أنفسهم (مسخرة) أمام العالم.
- لا أريد أن أخذل كل من آمن بي ودعمني.
- نضال بشراوي: المسابقة نزيهة وثمّة ثقة بنتائجها تزداد كل سنة.
- العشرات من الشبان قدّموا أوراق انضمامهم للمسابقة بعد فوز محمد.
- نجاح التنظيم يدعوني كل سنة لتقديم أفضل ما عندي.
- المسابقة لا تقل أبدًا عن مسابقة ملكة جمال لبنان.
- الانتقادات طبيعية، حتى لو نظّمت أفضل مسابقة في العالم.
- هناك تقصير من الإعلام لأننا نرسل الأخبار لعدة مواقع ولا تنشرها.
- أبعدت العديد من المتسابقين بالسنوات الماضية عن الحفلات والمناسبات، لأنهم لا يستحقون.
- ملك لبنان السابق جان بول بيطار قدّم مساعدة لطفلة مريضة بالسرطان، لكن الإعلام تجاهل الموضوع.