لماذا أكتب ذلك؟
لأن شقيقتي خالدة وهي الصغيرة في عامود بنات بني منوى وعلي، قالت لي قبل لحظات:
ادعمي أصالة “واللهِ يا إختي حرقت قلبي.. أنا متعاطفة معها لأنه غُدِرَ بها”
وقلت لشقيقتي التي أستمع إليها باحترام:
أنت تنسى ماذا فعلتَ
لكن ما فعلتَه لا ينساك.
والمسألة هنا ليست تحتمل التعصب لصالح امرأة عذبت زوجها السابق حتى خفنا عليه من الموت بسكتة قلبية أو سكتة دماغية وأقصد به أيمن الذهبي.
أصالة لمن لا يعرف خانت أيمن مع طارق بالسر لأشهر طويلة..
وأعلاه تفاصيل الفيديو الذي كان عبارة عن دردشة.