ممثل لبناني شهير، ويكاد يكون الأول في عالم التقديم،على مستوى لبنان وبعض المشرق العربي، سرّبت له صورة ظهر فيها عارياً تمامًا، ويلف سجائر من الحشيش الممنوعة في لبنان.
من سرّب الصورة؟
ولماذا الآن؟
هل من كان يرافقه في الغرفة صوّره أو صوّرته، وانتقم منه لتشويه حضوره بعد كل النجاحات التي قدّمها خلال مسيرته في عالم التمثيل أم التقديم.
الحشيش ليس مسموحاً به في لبنان، بينما في أميركا أصبح مرخصاً، ما يعني أنه وفي حال إلقاء القبض عليه، وبحسب القانون اللبناني، سيسجن.
كل ما فعله المذيع كان داخل حيطان بيته أو الأوتيل، لكن من سرب الصورة شخص دنيء وغير محترم لأنه لا يحفظ أسرار صديقه الذي وثق به وأدخله بيته على أنه صديق وفي ولم يعلم المذيع أن مرافقه ليس أكثر من عدو كاذب وحقير.
أليس غريباً أن تسرب صورته في هذه الأوقات؟ وأقصد قبل بدء شهر رمضان وانتهاء مواسم البرامج!
نلوم المذيع اللبناني لأنه ساهم بفضيحته، بعدما وثق بشخص لم يكن جديراً بالإحترام والصداقة!