فُجع الوسط الإعلامي والفني صباح اليوم، بخبر وفاة الإعلامي السوري صبحي عطري، وسادت حالة من الحزن عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
علمت الجرس من مصادرها أن صبحي توفي منذ 3 أيام في ألمانيا، حيق كان يتواجد هناك لأجل تجديد الفيزا الخاصة به، خصوصًا إنه من عشاق السفر.
اقرأ: صدمة.. وفاة صبحي عطري!
شعر صبحي بآلام شديدة في المعدة، وتوجه إلى الصيدلية لمحاولة أخذ العلاج المناسب، لكن القدر حال دون ذلك، حيث توفي في الشارع قبل وصوله إلى الصيدلية، حيث أصيب بأزمة قلبية مفاجئة أنهت حياته.
وعلى عكس ما أشاع البعض، لم يكن صبحي داخل مكان للسهر أثناء تعرضه للأزمة القلبية، بل شعر بتلك الآلام المفاجئة وقت الظهيرة.
ظل جثمان صبحي داخل ثلاجة الموتى في إحدى مستشفيات ألمانيا لمدة 3 أيام، حيث لم تُعرف هويته لعدم وجود جواز سفره معه أثناء تعرضه للأزمة.
أسرة الجرس تنعي الراحل صبحي عطري، آملين أن يتغمده المولى برحمته ويسكنه فسيح جناته.