منذ أيام نشرت الفنانة المغربية دنيا_بطمة صورة لإبنتها الثانية “ليلى روز” على السوشيال ميديا، وقالت: “دايمًا إيمان بتبكيها”
نالت الصورة عددًا كبيرًا من التعليقات، ليس بسبب حبهم لدنيا بل لأن من في الصورة طفلة بريئة ككل أطفال العالم.
اقرأ: دنيا بطمة ترد بعد قرار حبسها النافذ
لكن، المفاجأة ليست بالصورة أو بوجه إبنتها، إنما بسيدة أجنبية أطلت بفيديو وقال إن فنانة مغربية أخذت صورة ابنتها ووصعتها على صفحتها على الإنتسغرام وادعت بأنها ابنتها هي..
وتابعت: “الفنانة حظرتني من صفحتها حتى لا أرى صورة ابنتي عندها على صفحتها”
اقرأ: سجن دنيا بطمة ١٢ شهر!
الشابة الأجنبية لم تذكر إسم دنيا، وبمجرد ذكرها للجنسية فقد عرف الكل بأنها دنيا التي سارعت إلى حذف الصورة التي نشرتها على أساس أنها لإبنتها، ولم توضح أو لم تعتذر على السرقة العلنية..
ولم تكتفِ الفنانة بذلك إنما لغت خاصية التعليقات على كل صورها خوفًا من هجوم على كذبها من الأغلبية..
ونسأل لمَ استخدمت صورة لطفلة ثانية ليست ابنتها؟
كيف تتجرأ على هذه الحركة وألا تعلم بأن حبل الكذب قصير؟