منذ إندلاع الثورة اللبنانية، رفعت النجمة اللبنانية مايا دياب صوتها عاليًا ورفضت كل ما يحدث في لبنان من وضع إقتصادي صعب ومن معيشة أقل من المستوى المطلوب عدا عن انعدام فرص العمل وزيادة البطالة.
نزلت إلى الساحات وتحدثت ولم تهتم لمصالحها أو لجمهورها الذي ينتمي إلى أطراف سياسية متعدّدة، قالت كلمة الحق ومشت.
وبعد عودة الثورة مجددًا تحت شعار “أسبوع الغضب” هددّت كل السياسين وتوعدت بأن الثورة لن تموت هذه المرة وقالت:
“اسبوع الغضب الإسم يكفي وكلنا نازلين ايه كلنا لانكن بلا احساس والنصّاب ما بقى في شي بهزّه الاّ نحنا رح نهزكن ..ما في شي نفع معكن لا نفتح طريق ولا نبطل ننزل عالطريق فرجعت ثورتنا وهالمرّة الله ينجيكن منّا”