فيديو جمع النجمة اللبنانية مايا_دياب بابنتها كاي من حديقة منزلها، ترونه بالأسفل، حقق تفاعلًا.

الفيديو عفوي، أظهر مايا تحمل فلذة كبدها وتلاعبها.

حبّ كبير تكنّه لها، نلاحظه باستمرار عبر كلّ الصور التي تجمعهما.

إقرأ: مايا دياب ابتكرت هذه الفكرة ولهذا أحببناها!

رغم طلاق مايا من والد كايا، إلا أنها لم تتخلَ عنها مطلقًا وأعطتها كلّ ما تحتاجه من دعم وعاطفة.

نشر موقع برايت سايد الأميركي تقريرًا يسلط الضوء على الأنواع المختلفة لعلاقة الأم بابنتها، وتأثير أنماط العلاقات على البنات، ومنها:

  • الأختان: في هذه الحالة تكون الأم وابنتها متساويتين وتتصرفان كأختين، وقد تنعكس الأدوار خلال هذا النمط من الأمومة، فتتولى البنت دور الداعم وتصبح أما لأمها وتتحمل معها المسؤولية والعناية بالبيت، وغالبًا ما تكون الفتيات اللائي تربين بهذه الطريقة أكثر مسؤولية من غيرهن ويتمتعن بصفات قيادية، كما يقدرن الحدود بين الناس، إلا أنهن قد يعانين من الشعور بعدم الحب والإهمال العاطفي والخوف من الرفض.
  • الصديقة المقربة: هذه العلاقة مبنية على الثقة، وفيها تكون الأم أول شخص تلجأ إليه الابنة عندما تستجد عليها فكرة أو تواجه مشكلة. في هذا النمط من التربية تكون الأم منخرطة في حياة ابنتها وتوفر لها الدعم اللازم حسب احتياجها، فهي الصديقة المقربة، والخبيرة في الأمور العاطفية، والرفيقة في رحلة التسوق، وحتى شريك في بعض الأفعال العنيفة إذا اقتضت حاجة البيت ذلك. ما يمنح البنت القدرة على مواجهة التحديات وتحمل المخاطر. كما يكسبها القدرة على تكوين علاقات صحية، ويحميها من مشاعر الخوف من الرفض لأنها تعيش في جو يوفر لها الحب والتفهم.
  • الغريبتان: إذا كنت تفضلين أن تظل أمك بعيدة عن حياتك، وأن تكون آخر من يسمع عما يستجد فيها، فإن علاقتك بها تنتمي لهذا النوع الذي تبدو فيه الأم وابنتها كالغريبتين لا تكادان تعرفان بعضهما ولا تتشاركان الأفكار والهموم إلا في حدود الضرورة. وهذا النمط من العلاقة مضر، لأن الأطفال الذين تكون الرابطة بينهم وبين والديهم ضعيفة أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق وضعف تقدير الذات، وقد يؤثر سلبًا على علاقتهم بشريك حياتهم فيما بعد. وفي المقابل، فإن هذا النمط من العلاقة من الأم يدفع البنت لتصبح مسؤولة ومستقلة، ويمنحها القدرة على حل مشاكلها بنفسها.
  • المشجعة: تتميز هذه العلاقة بحرص الأم على تشجيع ابنتها انطلاقا من رغبتها في أن تحصل على أفضل ما تقدم الحياة وسعيها لأن تخوض التجارب. ترغب هذه الأم في مشاركة ابنتها في كل شيء ولا تعترف بحدود بينهما. تدعم ابنتها وتعيش معها إنجازات وتدفعها لتحقيق المزيد. وينبع ذلك غالبًا من أحلام الأم التي لم تحققها بنفسها والأشياء التي لم تختبرها. ويقود هذا النوع من السلوك إلى فقدان الشعور بالذات لدى الفتاة ويقودها للاعتماد على الناس، فتجدها بحاجة دائمًا إلى شخص ما بجانبها ويسلبها القدرة على اتخاذ قراراتها بنفسها.

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار