انتشرت أخبار عدّة عن دخول الممثل المصري هشام المليجي بحالة اكتئاب صعبة بسبب البطالة وعدم توقعيه على عقد عمل درامي منذ سنوات.
لم يصمت هشام كثيرًا، وأطل عبر صفحاته ليكذّب الخبر وليبرر بصديقته التي نشرت البوست عنه.
وقال: (صباح الخير شكرا جزيلا على موقفكم وحبكم ودعمكم النفسي صديقتي أخطأت في حقي دون أن تقصد لأننا لم نتقابل منذ فترة كبيرة ولم أطلب منها أية مساعدة من أي نوع ولأني متأكد من نواياها الطيبة طلبت منها حذف المنشور ولكن بعد أن صُور وتلقفته المواقع والصفحات ومعظم التعليقات مليئة بالحب والاحترام والاعجاب والدعوات بالفرج والفرح والرزق وأشياء أخرى جميلة – وهنا لابد وان أشكر جارتي وزميلتي الطيبة لأنها كانت سببا لمنحي كل هذه الدعوات الطيبة في ليلة مفترجه – وكثير من التعليقات عن أن الفن شلليه وواسطه وغدار ولازم يكون فيه شغل تاني ومصدر آخر للدخل – وده مش عيب طبعا)
وتابع مؤكدًا لأنه لا يتوسّل أحدًا لحصوله على دور او عمل، وكتب: (وفيه فاكرين أننا بنتسول الشغل على المنصات الاجتماعية – مش عارف هو يقصد مين – طلب الشغل مش عيب لا على العام ولا على الخاص بس تعبير “تسول” غير لائق .. أرجو من المواقع والمنصات إزالة المنشور وعدم تداوله)
وأضاف: (أنا أحب جميع مخلوقات الله ولم أطلب من أحد مساعدة مع انها أشياء مشروعة عند البشر ولا تعيب أحد شكرا واسف لكل الأصدقاء والصحفيين من استطعت الرد عليه ومن لم استطع وتمنياتي للجميع بالسعاده والنجاح)