نشرت النجمة اللبنانية ميريام_فارس فيديو واضحًا لإبنها الثاني ديف وعرّفت جمهورها عليه.
البعض قال إنه لا يشبه شقيقه جايدن بينما البعض الآخر أشاد بجماله.
لكن الطفل لا يتعدى الشهرين، وإن ملامحه تتغير مع الأيام وكلما كبر أكثر.
اقرأ: ميريام فارس تظهر وجه مولودها الثاني بوضوح ومن يشبه؟ – فيديو
اللافت كان أن ميريام تستخدم الرضاعة الصناعية لإبنها أي “البيبرون” ولا الرضاعة الطبيعية التي تكون عادة صحية أكثر من الحليب المجفف.
أهمية حليب الأم:
يحتوي حليب الأم على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل، وأبرزها الفيتامينات، والمعادن، والبروتينات، إضافةً للنشويات والمياه والمواد الدهنية، ولا يمكن إيجاد حليب أو غذاء صحّي كحليب الأم، والذي بدوره يمدّ الجسم بمجموعة كبيرة من الفوائد الصحيّة.
اقرأ: ميريام فارس تستعرض رشاقتها بعد الانجاب – فيديو
أضرار الرضاعة الصناعية على الطفل:
- زيادة نسبة الوفيات بين الأطفال تحديداً الرضع الذين يعتمدون عليها بشكل مباشر، لأنّها تقلّل من قدرة الجهاز المناعي لديهم على مكافحة الأمراض، وبالتالي زيادة احتمالية الإصابة بها.
- لا يحصل الطفل على الإنزيمات والهرمونات التي يحتاجها للنمو والحفاظ على الصحة بشكلٍ طبيعي، علماً بأنّ الحليب الطبيعي يحتوي على ما يزيد عن خمسين نوعاً من الإنزيمات والهرومونات الضرورية، وهذا ما لا تستطيع أي شركة تصنيعه أو حتى إنتاجه مهما كانت متطورة.
- عدم احتواء الحليب الصناعي على الأجسام المضادة والمناعية، والتي بدورها تزيد من قدرة الجهاز المناعي على مكافحة الأمراض، وهذا يجعله أكثر عرضة للمرض.
اقرأ: جايدن ميريام فارس كيف يعامل شقيقه الصغير؟
- زيادة احتمالية الإصابة بمرض السكّري تحديداً، لأنّ الحليب الصناعي يكون مصدره غالباً الأبقار والتي يحتوي حليبها على مجموعة من السموم التي تتطور خلال المرحلة التصنيعية لتصبح أكثر خطورة.
- زيادة إحتمالية إصابة الطفل بأنواع مختلفة من السرطان، تحديداً الذي يصيب المعدة، إضافةً للأمراض والمشاكل القلبية، لأنّ الحليب الصناعي في كثيرٍ من الأحيان يحتوي على كميات كبيرة من المعادن الثقيلة التي لا يستطيع جسم الطفل تحملها.
https://www.instagram.com/p/CIgPDFOB2hx/