فنانة سورية تعيش خارج سوريا بسبب مواقفها المعادية لوطنها، وكانت تسكن عند صديقة لها من بلدها، لفترة قصيرة قبل أن تطردها من المنزل.
تلك المرأة وثقت بالنجمة وأدخلتها إلى منزلها وعاملتها كواحدة من أهلها، لكنها تفاجأت حين علمت أن النجمة سرقت منها خاتمًا ثمينًا بالاضافة إلى مبلغ مالي كبير.
عندما واجهتها نكرت، وما كان على المرأة إلا أن طردت الممثلة من منزلها، وعرفت المرأة أن للممثلة لها الكثير من السوابق مثل العام ٢٠١٠ التقطتها كاميرات المول في ضواحي دمشق تسرق علب التونا الفاخرة وحاولت أن تصرخ وتبرر وتكذبهم لكن الكاميرات فضحتها، وحرص المسؤولون على عدم نشر الخبر آنذاك احتراماً لها لأنها فنانة معروفة جماهيريًا.
أيضا دخلت إحدى مراكز التجميل في العام ٢٠١١ وسرقت الفتاة التي تعمل لها جلسات شد الوجه وكذلك سرقة من حقيبة الطبيبة حين تركتها في الغرفة وحدها لتسترخي وكانت حقيبة الطبيبة في الغرفة.