Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الخميس, مايو 8
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»خاص مجلة الجرس»مقابلات»حكاية ورد ويوسف الخال اليتيمين كيف روتها لي

حكاية ورد ويوسف الخال اليتيمين كيف روتها لي

سبتمبر 1, 20213 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
حكاية ورد ويوسف الخال اليتيمين كيف روتها لي
حكاية ورد ويوسف الخال اليتيمين كيف روتها لي

في دردشة بيني وبين النجمة الكبيرة ورد_الخال عن يتمها المبكر وشقيقها النجم يوسف_الخال قالت لي:

كان عمري ١٤ سنة حين مات والدي الشاعر يوسف_الخال وكان عمر شقيقي يوسف ٩ سنوات وكانت الحرب الأهلية في أوجها.

موت والدي كان فاجعة لنا ولأمي الرسامة والشاعرة مها بيرقدار الخال. كنا نعيش عِزًا ودلالاً، وفي لحظة أصبحنا يتيمين مع أم صبية أرملة في سن الأربعين، كانت تعيش فنيًا بظل والدي.

انتقلنا من حياة فيها كثير من الصخب الجميل، إلى الهدأة والمسؤوليات الصعبة جدًا، وإلى ما يشبه الوحدة لولا تحدي أمي ودخولها إلى دائرة الضوء، حيث بدأت ترسم وتبيع لوخاتها في معارض تقيمها في لبنان والعالم، وتبيع دواوينها الشعرية،

تتابع ورد: أقامت أمي معارض كثيرة، كي تؤمن لنا حاجياتنا، وهذا ما لم تكن تفعله أيام والدي، الذي كان يصدر مجلة شعر، ويحيي صالون الجمعة الأدبي والموسيقي في دارتنا أسبوعيًا، حيث يلتقي كبار المبدعين في صالون بيتنا ويحيون ليلة الجمعة بين شغر ورسم وعزف وحوارات حول الشعر الحديث، الذي كان والدي أحد رواده بعد بدر شاكر السياب، وواجه الكثير من العداوات مع التقليديين الرافضين لتحديث القصيدة، والدي كتبت عنه مجلة الجيش اللبناني:

يوسف_الخال أشعل عود ثقاب في غابة الشعر، ولم يعُد مسؤولاً عمّن أحرق أصابعه، أو أحرق ثيابه… أو عمّن لا يزال يُشوى على نار الحداثة. فتح أفقاً ولم يفتح ميليشيا شعرية مسلّحة. طالب بحرية التغيير، ولم يطالب بحرية الإغتيال، طالب بالتجريب ولم يطالب بالتخريب. قاد سفينة وهو بالتأكيد ليس مسؤولاً عن سلوك البحّارة، وعن سكرهم، وعربدتهم، ومخالفتهم لطقوس الملاحة وأخلاق البحر، إنه البطريرك الذي فتح كنيسة الحداثة لآلاف المصلّين. فتح مجلة «شعر» ولم يفتح إصلاحية للأحداث، أو محضر بوليس مهمته أن يفتش الداخلين الى محراب الحداثة، والخارجين منه، وأن ينبش حقائبهم وفي ضمائرهم. إنه الشاعر ورائد الشعر الحديث يوسف_الخال).

بيار حشاش: هؤلاء الفرشوخين ونص بس ورد ويوسف لا

# مات والدك ولم تتزوج أمك الصبية وكانت في عز شبابها؟

أمي من الجميلات كما يشهد الكل، وكنت أؤيد رغم صغر سني أن تكمل حياتها بعد رحيل والدي الذي كان يكبرها بثلاثين سنة. لكنها رفضت وكان شقيقي يوسف يغار عليها من نسمة الهواءء، ويجن جنونه كلما حاول أحدهم الإقتراب منها.

يوسف يشبه أمي بهدوئه وكبته لمشاعره، وشدة صبره وقدرته على تحميل قلبه ما لا يجب أن يحمل، أنا أشبه أمي بالشكل فقط، لكني مثل والدي تغييرية، بل ثورية، أبحث عن جديد دائمًا لاعتقادي أن النهر لا يتوقف، ونحن يجب أن نكون نسخة عن الطبيعة بقوانينها.

كيف تدبرتم أمركم طفلين وأرملة لا تملكون إرثًا ماديًا والإرث الأدبي لا يطعم ولا يسدد الأقساط المدرسية؟

  • أمي كما قلت، أمنت لنا كل ما نحتاج، وحين أقول كل ما نحتاج أقصد السترة والقدرة على إكمال تعليمنا. خرجت إلى فضاءات الفن بلوحاتها وكانت تؤمن لنا ما نريد ويزيد.
  • يعني رضعتما من مال القصيدة واللوحة؟
  • ايه.. جئنا من عالم الإبداع، حين أنهيت دراستي الثانوية أرسلتني أمي إلى إيطاليا حيث يعيش خالي الذي تكفل بإكمال تعليمي، وكي أدرس هناك، لكني لم أتمكن من العيش بعيدة عنها وعن شقيقي فعدت بعد ثمانية أشهر والتحقت بالجامعة اللبنانية فتنقلت بين اختصاصات إلى أن استقريت على دراسة التسويق والاعلان، وبعدها التحق شقيقي يوسف أيضًا بالجامعة ودرس Graphic design. خلال ذلك بدأت في التمثيل وفي أول دور في مسلسل (ربيع الحب) وبعدها مسلسل (العاصفة تهب مرتين) ثم مسلسل (نساء في العاصفة)، وهكذا بدأت اعتمد على نفسي وساعدت أمي مع شقيقي الذي دخل التمثيل أيضا في أول عمل مع مروان نجار، ثم أصبح نجم إعلانات وهكذا ساعدنا والدتي وعشنا يتمًا مشرفًا مع أمي التي علمتنا كيف نتحمل المسؤولية وأن لا نتكل على أحد.
  • نضال_الأحمدية
السابقوصول شيرين إلى جدة وزاد وزنها! – فيديو
التالي نور هكذا تساعد شعبها في لبنان! – ٢ وثيقة

المقالات ذات الصلة

1 دقائقمارس 30, 2025

نضال الأحمدية: فجر السعيد تدفع ثمن حرية التعبير

نضال الأحمدية
1 دقائقمارس 20, 2025

نضال الاحمدية تطالب بسجن معتوهًا على تويتر

نضال الأحمدية
2 دقائقفبراير 1, 2025

الراقصة اماني (مع نضال): بتبرم قفاها يا عيب الشوم! – فيديو

نضال الأحمدية
1 دقائقيناير 23, 2025

د. حسن ناصر (مع نضال): حكام العرب نرجسيون ويخافون!

نضال الأحمدية
1 دقائقيناير 19, 2025

حسن صبرا: اسرار عن الحريري جنبلاط بري الاسد وابن من الشرع

نضال الأحمدية
1 دقائقيناير 18, 2025

حسن صبرا (مع نضال): بشار الاسد كيف أهان رفيق الحريري – فيديو

نضال الأحمدية
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine