والله لأحمد فلوكس أقول أني لم اشاهده مرةً في عمل ولم أكن أعرفهُ.

والله، وبشرفي، أنه لا أحد بالنسبةِ لي، ولم أكن أتابع خبراً عنه، ولا أعرف من هو، إلا بعد ارتباطهِ بهنا شيحا التي شاهدتها في مسلسل (ظل الرئيس) وعشقت أداءها وحرفيتها وما كنتُ أهتم لها من قبل.

كيف يجعل من نفسهِ محور الكون ويُهين كل الصحافيين؟

كيف يمكن أن نحترم هذه الفصيلة من نجوم الميديا والفن، حين يطلان ويحقران كل الصحافة دون استثناء، ويهينان كل الإعلام العربي، وبكل هذا الرخص والدناءة، وهما يضحكان ويسخران من كل الصحافة دون استثناء، بسبب خبر نُشر ولم نسمع عنه نحن في الجرس لأننا لا نقرأ مواقع نذله مثل تجارها ولا صحافيين يقودونها بل “خزماتشيي مثل سمر وفلوكس”

وقد يكون أحمد وصيصانه هم من فبركواهذا الخبر، كي تجري خلفه بعض الصحف المصرية تحديداً، لتكتب ردَهُ، وتنقل خفةَ دمه، وهو يسخر ممن كتب، ولا يزال الكاتب وكذلك الناشر، مجهولين ولم يقل اسمهمها أحدٌ لا سمر ولا فلوكس اللذين اعتقدا أنهما خفيفي الظل. وهكذا يبقى المجرم مجهولاً، في حال وجود مجرم؟ وهكذا تتسيد سمر المذيعة المصرية على كرسيها، وهي تمارس دلالها على حساب كرامات الناس!

أحمد فلوكس وسمر، يلهثان خلف خبر يتناولهما، ويصنعان شائعة ويفبركان خبراً.. ولا يفهمان أن الصحافة من لحم ودم وكرامة؟

ألا يستوجب الأمر مقاضاة هذين المستهترين، اللذين أهانا كل العاملين في الصحافة الفنية والسياسية، ولم يرف لهما جفن؟ إلى هذا الدَرَك وصل الصحافيون كي يسكتوا لهذين الأرعنين؟

هنا الفيديو شاهدوا من خلاله صوصين مستهترين ولا يستحقان نتف ريشهما حتى؟

حقيقة اعتناق الفنان أحمد فلوكس الدين المسيحي

حقيقة اعتناق الفنان أحمد فلوكس الدين المسيحي #حفلة11 | #ON_E

Posted by ON on Tuesday, December 18, 2018

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار