قالت ماغي فرح إنها توقعت سنة مصيرية عند كانون الأول الماضي، ونوت تسميتها آنذاك بالكارثية، وروت: (تحدثت عن سنة مليئة بالكوارث لن ننساها لمدة ٢٥ عامًا).

تابعت: (بين ١٧ شباط و٢٢ آذار كتبت عن قرارات حاسمة وأوضاع طارئة، وهذا ما حدث).

ماغي أضافت تروي توقعات خطيرة أخرى للفترة المقبلة من هذا العام:

  • المزيد من الكوارث السياسية والاقتصادية.
  • إعادة النظر ببعض القناعات. 
  • توقعت الموت لكنني لم أفكر للحظة بعدد القتلى المصابين بفيروس كورونا. 
  • لن تمر سنة كهذه أبدًا على البشرية. 
  • ثمّة فترة مختلة بين آخر آذار وحزيران: اكتشاف شيء يخفف من الهلع والخوف من انتشار الفيروس اللعين.
  • هناك بعض الآمال.
  • تمرد على الحكومات. 
  • معارك بين الدول، وعدم ثقة. 
  • الشمس دخلت إلى برج الحمل، ما يعني هناك ضوء أي أمل قادم.
  • الوضع الفلكي يوحي بتسلط الحكومات وفرض الأنظمة بالقوة. 
  • سنسمع قرارات جديدة من السلطات، وسيخضع المواطنون لها بالقوة. 
  • ستسقط حكومات وبعض الرؤساء لن يُنتخبوا بعد الآن. 
  • شهر آيار يحدث تغييرًا إيجابيًا وطاقة إيجابية فلكية وتحديدًا بعد ١٥ أيار، وسنشهد انفراجًا بين هذا اليوم و٢٩ حزيران. 
  • سنقطف ثمار جهود سابقة، وقد نتمكن من الوصول للقاح لفيروس كورونا. 
  • عراك بين المفاهيم القديمة والتوجهات الجديدة، وانقسام حول المنحنى الذي نريد اعتماده. 
  • إصلاحات وتغييرات ضرورية ستحدث في العالم. 
  • إفلاسات وانهيارات وصدمات عنيفة.
  • استحقاق عالمي جديد يذكر بالفترة الواقعة بين ١٩٨٨ و١٩٩٣. 
  • البورصة تخسر كثيرًا، وهذه السنة أسوأ من عام ٢٠٠٨. 
  • احفظوا هذه التواريخ جيدًا: ٥ نيسان، ٣٠ حزيران، ١٢ تشرين الثاني.. سنشهد تغييرات سريعة وثورات اجتماعية وفنية ودينية وسياسية، واغتيالات وغزوات دينية وفكرية، وفناء بعض الحضارات.
  • بين تموز وآخر السنة، أصعب فترة سنمر بها للأسف. 
  • قطع صلات والوضع يستدعي عملًا وصبرًا كبيريْن. 
  • إن لم يجدوا علاجًا لفيروس كورونا بين منتصف أيار وحزيران، فإننا سنواجه أوضاع أصعب  وأخطر لاحقًا. 
  • تأثير كورونا لن يُفنى تمامًا، وسيترك الفيروس تأثيرًا اقتصاديًا واجتماعيًا لسنوات. 

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار