اندلع شجار بين نواب بوليفيين داخل البرلمان بعدما تحول تقديم تقرير لوزير في حكومة الرئيس اليساري لويس أرسي إلى موجة من الركلات واللكمات وشد الشعر.

البرلمان استدعى وزير الحكومة إدواردو ديل كاستيّو لتقديم تقرير عن سجن لويس فيرناندو كاماتشو، الحاكم المحافظ لمنطقة سانتا كروس وأحد قياديي المعارضة.

أثناء دفاعه عن شرعية عملية التوقيف، انتقد ديل كاستيّو برلمانيين من كريموس، حزب كاماتشو، قائلًا إنهم مجموعات متطرفة وعنيفة جاءت لسرقة محافظ الشعب البوليفي.

حمل نواب معارضون لافتات كتب عليها عبارات مثل (مع السجناء السياسيين، ليس هناك ديمقراطية) وصورًا لديل كاستيّو عُنوِنت “وزير الإرهاب”، أثناء خطابه.

بعدها حاول عدد من البرلمانيين الموالين للحكومة انتزاع اللافتات، اندلع شجار بين حوالى 20 نائبًا تبادلوا خلاله اللكمات لدقائق!

وانتهى الشجار دون إصابة أي من الطرفين بإصابات خطرة.

الفيديو أدناه يشرح لكم كلّ شيء!

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار