منذ 6 سنوات حلت الفنانة الجزائرية حسيبة عمروش مساء الجمعة ضيفة عبر إحدى القنوات الجزائرية حيث قدمت حفلاً موسيقيًا في العاصمة الجزائرية لمناسبة إحياء الفاتح من شهر يناير – كانون الثاني لسنة 2968 الذي يرمز إلى حلول السنة الأمازيغية في جو بهيج وأمام جمهور غفير.
لكن إطلالة صاحبة الـ 64 عامًا أثارت دهشة المشاهدين بسبب غرابتها حيث اعتمدت حسيبة مكياجًا مخيفًا وكأنها خرجت للتو من تصوير فيلم رعب هذا بالإضافة إلى لون العدسات اللاصقة التي حولتها إلى مصاصة دماء.
ومن بين الكم الكبير من التعليقات التي سخرت من إطلالتها كتب هارون السعيد قائلاً (أنا وله غير اتخلعت اتخوف هادي هي إما الغولة لي ايخوفو بيها لولا).
كما كتب أخر (وركزولي على حواجب المذيع خير من حواجبي وهادي لاه ندبت لعمرها تقول خرجت مالكهف).
نذكر بأن الفنانة الجزائرية حسيبة عمروش من عمالقة الفن الجزائري وكانت بداياتها مع الشاب خالد وفلة الجزائرية وبدأت مسيرتها بإعادة أغاني السيدة وردة الجزائرية والست فيروز.
سليمان برناوي – الجزائر
)
