منذ سقوط بشار الاسد، لم يختفِ مكسيم خليل عن منصات التواصل الاجتماعي، وكان أول ممثل سوري معارض يزور بلده بعد سقوط للنظام السوري وهروب بشار وشقيقه ماهر إلى موسكو.
اقرأ: مكسيم خليل يحرض على نجوم بلده!
يوميًا، يعلّق على الأحداث السياسية، ويبدي رأيه بالحكومة السورية الانتقالية، وآخرها ناقش المنهج الدراسي السوري وأكد أنه سيتغيّر ويحذف كل التاريخ الاسود من سوريا.
اقرأ: مكسيم خليل يعود لسوريا بعد ١٢ عامًا
وكتب: (جميع المناهج الدراسية ستبقى على حالها حتى تشكيل لجان مختصة مهمتها رسم منهج دراسي يعنى فقط بتطوير الطالب السوري فكرياً و علمياً و اجتماعياً ليكون مواطناً حراً له كل الحقوق وعليه كل الواجبات. ماسيتم إلغاءه هو كل مايمجد حقبة سوداء من حياتنا وهذا امر طبيعي وواجب علينا جميعاً. بالنسبة لحكومة تصريف الأعمال تقع عليها مسؤولية الانتباه والوعي لعدم إصدار اي قرار او توجيه قبل دراسة تأثيراته الإيجابية والسلبية وردود فعل جميع فئات الشعب السوري)
اقرأ: مكسيم خليل يحرّض الشعب السوري خدمة للدواعش؟
ونسأل:
هل يسعى مكسيم ليكون وزيرًا سوريًا في حكومة الجولاني او غيره؟
هل يدخل المعترك السياسي كما فعل ممثل سوري اعلن ترشحه لرئاسة الجمهورية السورية؟
هل ستبقى فرحة مكسيم عارمة مع بدء الانقشاع السياسي في سوريا؟