حلّ النائب الذي يدعي أنه تغييري، وهو الدرزي مارك ضو، ضيفًا على احد البرامج السياسية وتحدّث بازدراء عن بيئة حزب_الله التي تمنع المرأة من الغناء والحرية، والبيئة التي تحرم شرب الخمر منتقدًا البيئة الشيعية معتديًا على عاداتهم وتقاليدهم بخفة وسطحية وتفاهة.

فعلّق الصحافي بيار أبي صعب، مسيحي، على كلام ضو وقال:

اقرأ: بيار ابي صعب دافع عن نانسي عجرم وجلد ماجدة الرومي

(مبتذل ورخيص وبلا خيال ⁧‫#مارك_ضو‬⁩. دساس يبحث يائساً عن سبيل للأذية، و ⁧‫#أبلسة_المقاومة‬⁩ وإثارة اللغط والسجال العقيم [على طريقة المايوه، والتوبلس، وثقافة الموت، وما بينعاش معهم، و 1701 المقاومة‬⁩ عالجبهة تبذل الدماء، وتحقق الانجازات، في مواجهة عدو مجرم دموي متوحش توسعي فاشي وعندك هيدا ⁧‫#النسناس‬⁩ طلع معه بهالحشرة انو بدو نايت كلاب ببير العبد! المشكلة، يا سيدي، ليست بالنايت كلاب.. بل بالكلاب حاف. اسرائيل‬⁩ عم تحاربنا بماركوبولو وامثاله.. هذه مهمة ⁧‫#التغييريينZ‬⁩ الوحيدة)

اقرأ: شقيقة نضال الاحمدية تلقن المتسلقة درسًا

لترد الزميلة، رئيسة التحرير نضال_الاحمدية مهاجمة مارك، ومؤكدة بأنه مدعٍ وكذاب وأنه يعتدي على عادات الشيعة وكأنه آتٍ من خمارة أو من بلاد لا تشبه عادات اللبنانين!

وأكدت أنه من بيئة الدروز الذي هم أيضًا لهم عادات وتقاليد، ومنها مثلًا ممنوع الرقص او الغناء، وكتبت:

(هل الدرزية مسموح أن تغني؟
كم مطربة او رقاصة درزية عنا؟🤔
يعتقد نفسه من الأشرفية (الاشرفية مدينة منفتحة جدًا)
‏كل عمرنا فخورين بثقافاتنا المختلفة
‏أنا متلو ⁧‫#درزية‬⁩
‏ممنوع غني
‏ممنوع ارقص
‏ممنوع كان دخن قدام امي
‏ممنوع البس مايو
‏ممنوع اشرب كاس
‏ممنوع البس قصير
‏ممنوع البس بلا أكمام يعني “مزلط” متل ما بيقولوا اهلي!
‏ومليون ممنوع
‏هيدا مناخيرو طوال يعني Pinocchio)

اقرأ: نضال الاحمدية تهاجم نقابة الفنانيين وماذا عن النصف مليون دولار؟

وتابعت الاحمدية تهاجم الكذاب ضو:

(هيدا لي بيضل فالت عالاعلام!
‏طيب اي متى بيكون عندو وقت يغير
‏إذا بدو يغير بالحكي لي ما عمل مذيع!
‏مين قال ان نحنا ضد ثقافة الشيعي؟
‏كيف مسموح لممثل درزي في المجلس التشريعي يتدخل بشؤون ثقافة الاخر!
‏طيب اهلو هل بيسمحوا بالخمر والمايو بمنطقتهم!
‏هذا كذاب مثل السلطة
‏هذا نسخة طبق الأصل عن ⁧‫#كلن_يعني_كلن‬⁩)

Copy URL to clipboard


























شارك الموضوع

Copy URL to clipboard

ابلغ عن خطأ

لقد تم إرسال رسالتك بنجاح

نسخ إلى الحافظة

أدخل رقم الهاتف أو بريدك الإلكتروني للإطلاع على آخر الأخبار