كنت أعرف، لكن ليس بالتفاصيل التي رواها لي المنتج الكبير الأستاذ جمال سنان، لأني الأولى دائمًا على كل الإصدارات دون استثناء والحكاية طويلة مع قصة الجرس والتي أرويها لاحقًا.
شركات لبنان التي تصنف رتبة المنتجات، من الأول ومن الثاني، من برامج ومسلسلات ومجلات وصحف، كلها كذابة، كانت إحدى الشركات تصدر أرقامًا واهية في تراتبية مبيع المجلات اللبنانية، ومرة اتصلنا لنفهم غرضهم من نفاقهم، فأهمونا أن علينا أن ندفع اشتراكًا سنوياً بآلاف الدولارات ليعلنوا (حقنا في المرتبة الأولى) ورفضنا الدفع.
إذًا من يدفع يفوز بالمرتبة الأولى، وهذا لا يكفي، لنسمع ما قاله منتج عالمي – جمال سنان- معظم أعماله في إنتاجات عالمية ونهض بالدراما اللبنانية وسوقها لكل العرب، وها نحن أصبحنا من رواد صناعة الدراما عربيًا بعدما كانت مقتولة.
نضال الاحمدية